ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دفن الأعداء في بلاد النهرين...>الوصف

دفن الأعداء في بلاد النهرين

العنوان بلغة أخرى: Burial of Dead Enemies’ Bodies in Ancient Mesopotamia
المصدر: مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
الناشر: الإتحاد العام للآثاريين العرب
المؤلف الرئيسي: محمود، صفاء عبدالرؤوف محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mahmoud, Safaa Abd El- Rouf Mohamed
المجلد/العدد: مج22, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 157 - 188
DOI: 10.21608/JGUAA.2021.45125.1129
ISSN: 2536-9822
رقم MD: 1189994
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
تاريخ العراق | الموروث الحضاري | المقابر الجنائزية | دفن الأعداء
كلمات المؤلف المفتاحية:
دفن | أعداء | بلاد النهرين | Burial | Enemie | Mesopotamia
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: "أن دفن الأعداء أحد العادات التي لم تتكرر كثيرا بين شعوب منطقة الشرق الأدنى القديم وتكاد تقتصر فقط على بلاد النهرين لأسباب عقائدية أو سياسية، ويحتوي البحث على معنى مصطلح دفن الأعداء لغة واصطلاحا كذلك الأسباب التي جعلت العراقي القديم يقوم بدفن أعدائه سواء الأجانب منهم او المتمردين الداخليين أو حتى بعض الخارجين عن القانون خلال بعض العصور التاريخية المعينة، كذلك وضع الروح التي لم تتلقى مراسم الدفن المناسبة في العالم الأخر وخطورة الأرواح غير المدفونة على المجتمع من الناحية العقائدية في فكر الإنسان العراقي. كما يتضمن البحث المعاقبون بعدم الدفن نتيجة ارتكابهم لبعض الجرائم وقد كثرت هذه العقوبات خلال العصر البابلي القديم، وكان خوف العراقي الشديد من خروج روح الشخص غير المدفون ومطاردته للأحياء سببا رئيسيا لدفن أعدائه، خاصة إذا ما كانت المسافة الفاصلة بين موقع المعركة وبين مدن المنتصر قريبة، وقد أدرك الملوك أهمية الدفن للعدو فجعلوا من عدم الدفن عقابا إضافيا له، ولكن في حال ما استطاع أهل الميت غير المدفون الحصول على جثته وتمكنوا من دفنها يمكن بذلك أن تهدأ الروح وتستقر في العالم الأخر، وقد اتبع العراقي القديم لإعادة دفن الجسد مرة أخرى بعض الطقوس التي يستعين فيها ببعض الأعمال السحرية حيث تهدف إلى دفن الروح الهائمة بشكل رمزي فالروح التي لا تدفن تنقلب إلى جن الاطيمو (eţemmu) الذى يجلب الأمراض المتعددة وتحديدا الأمراض الجلدية، كذلك يهدد بتفكيك الأسرة."

"Burial of dead enemies’ bodies is one of the habits that didn’t frequently take place among peoples of the ancient Near East. Such a habit is almost limited to Ancient Mesopotamia for ideological or political reasons. This research paper scrutinizes the meaning of the idiom of burial of dead enemies as well as tackling reasons that made ancient Mesopotamian people bury their enemies whether such bodies are of foreigners or rebels or even some outlaws through some historical ages. Moreover, this paper discusses situation of the spirits which did not receive funeral occasion in the other world as well as indicating danger of such spirits on the society from the religious perspective of the Ancient Iraqian people. Additionally, this research paper discusses situation of those who were punished by not being buried because of committing some crimes. Such penalties increased in number during the Old Babylonian Period. contains. People in ancient Iraq are afraid of the emergence of unburied spirit so they buried the enemies; especially if the distance between battle site and victorious cities was very near. Therefore, kings realized importance of burial for the enemies’ dead bodies, so they made non-burial an additional punishment for those enemies. However, if the families of the un-buried deceased were able to obtain his body and bury it, the spirit would calm down and settle down in the other world. In ancient Iraq, people followed some rituals to bury the body again in which some magical works were performed. A spirit that was not buried turned into a demon (eţemmu) which caused multiple diseases, especially skin diseases. Such unburied spirits could also threaten to break up the family."
ISSN: 2536-9822

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.