ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التفوق الدراسي بين المدرسة وال...>الوصف

التفوق الدراسي بين المدرسة والبيئة الثقافية

المصدر: مجلة الحكمة للدراسات الإجتماعية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: سحوان، عطاء الله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ابن سكيم، بسمة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 73 - 113
DOI: 10.34277/1456-009-002-003
ISSN: 2353-0529
رقم MD: 1190203
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التنشئة الإجتماعية | البيئة الثقافية | المؤسسات التعليمية | التفوق الدراسي
كلمات المؤلف المفتاحية:
التفوق الدراسي | المدرسة | الأستاذ الفعال | العملية التعليمية | الخريطة الثقافية | الخلايا القيمية للمجتمع | البيئة الثقافية | جودة التعليم
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: الثقافة هي المصدر الأساس للمعتقدات والسلوك والقيم والمعايير حيث تعمل التنشئة الاجتماعية على ترسيخها في الناشئة فتظهر بعد ذلك في المعاملات والأخلاق داخل المؤسسات الاجتماعية الميكروسوسيولوجية والماكروسوسيولوجية وعلى هذا الأساس نجد أن القيم هي المحور الأساسي في نوعية العلاقات الاجتماعية السائدة حيث وفقا للتفضيلات القيمية تسود العلاقات المختلفة سواء الصراع أو التعاون أو الاستقلال ومن القيم تنبع الأعراف والعادات والتقاليد التي ينضبط على إثرها التبادل الاجتماعي للحقوق والواجبات، كما أن القيم أنواع منها: "القيم الوسيلية" و"القيم الغائية" منها ما هي وسيلة لتحقيق الأهداف الاجتماعية ومنها ما هي غاية في حد ذاتها كما أن هنالك تفاعل كبير بين الشخصية والقيم الاجتماعية، فحينما تسود القيم الاجتماعية الإيجابية انطلاقا من مؤسسات التنشئة الاجتماعية نجد الشخصية فعالة نشطة ومنتجة، بينما لما تسود القيم الاجتماعية السلبية انطلاقا من مؤسسات التنشئة الاجتماعية نجد الشخصية خاملة غير فعالة وغير منتجة وهكذا نجد أن القيم الاجتماعية تمثل منظومة الأفكار الراسخة عند الكائنات الاجتماعية والتي تتحول بعد ذلك إلى سلوكات اجتماعية متكررة. وكل هذه القيم التي يتشبع بها الطلبة المتمدرسون من خلال عملية التنشئة الاجتماعية في الأسرة والمدرسة والبيئة التاريخية الحاضنة تؤثر بعد ذلك في نتائج التحصيل الدراسي وتفرز المخرجات النسقية للمدرسة نماذجا مختلفة من الطلبة منهم الطلبة المتفوقون والموهوبون وأصناف أخرى من درجات التحصيل الدراسي.

La culture est la source fondamentale de croyances, de comportements, de valeurs et de normes, où la socialisation cherche à les consolider dans les pays émergents, puis à apparaître dans les transactions et l’éthique au sein des institutions sociales microosociales et macrososologiques. C’est sur cette base que les valeurs sont l’axe principal de la qualité des relations sociales prévalant, selon les préférences. Les valeurs de validité prévalent dans différentes relations, qu’il s’agisse d’un conflit ou de la coopération ou de l’indépendance, et les valeurs découlent des coutumes, des coutumes et des traditions qui contrôlent l’échange social ultérieur de droits et de devoirs, ainsi que de valeurs de types, notamment: "Valeurs précieuses" et "valeurs téléologiques" Quels sont les moyens pour atteindre des objectifs sociaux et ce qui est une fin en soi et il existe une grande interaction entre la personnalité et les valeurs sociales, lorsque les valeurs sociales dominantes positives des institutions d'éducation sociale nous trouvons personnelle active, active et productive, Tandis que les institutions sociales éduquent les valeurs sociales négatives, la personnalité étant inerte, inefficace et improductive, les valeurs sociales représentent le système d’idées enracinées dans les organismes sociaux et se transforment ensuite en comportements sociaux fréquents. Toutes ces valeurs qui satisfont les élèves à travers le processus d’éducation sociale au sein de la famille et de l’école et l’environnement historique incubé ont ensuite une incidence sur les résultats scolaires et produisent les différents modèles d’étudiants de l’école, y compris des élèves remarquables et des diplômes talentueux et autres.
ISSN: 2353-0529

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.