ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخيال البصري:>الوصف

الخيال البصري: محدوديته واختلافه من شخص إلى آخر

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: شيرنشيفا، فلانتينا (مؤلف)
المجلد/العدد: مج67, ع4
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أغسطس
الصفحات: 21 - 25
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 1190376
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التخيل البصري | الخداع البصري | عمى الألوان | الخيال البصري | التجارب العاطفية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الخيال البصري. أوضح أن الدراسات تؤكد على أن قدرتنا على الخيال البصري هي محدودة، وأن هذه المحدودية تؤدي بدورها إلى انحيازات عديدة تشوه رؤيتنا الموضوعية، فتصبح الصورة التي تنقلها عيوننا إلى الدماغ محملة بكثر من العوامل الذاتية، وأن الخيال البصري يسهم في مجموعة متنوعة من الوظائف الإدراكية عالية المستوى، وذكر أن المثل (عين العقل) هو تعبير يستعمل علميا لدراسة الخيال البصري في الدماغ، وأن الخيال البصري هو الجسر الذي يربط الإدراك الحسي بالتمثيل البصري وهو أساس المعرفة البشرية، كما أكدت الدراسات على تفاوت قدراتنا في الخيال البصري، وبين أن ما نراه ليس موضوعيا بالمطلق فكل فرد يرى متأثرا بعواطفه وبخبرته الخاصة. وأوضح أن الأشخاص الذي يعانون بالعمى منذ الولادة يستطيعون تخيل الأشياء بأبعادها الثلاثة بدون ألوان، كما بينت دراسة أن الدماغ البشري عندما يضعف لا يعود قادرًا على التذكر خاصة عند المتقدمين في العمر. واختتم المقال بتوضيح أن الخيال البصري هو الاستعانة بذاكرتنا لاستحضار الصور التي وقعت عليها عيوننا منذ تفتحت، أما التخيل هو نقل الصورة الحقيقية إلى المسرح بعد تحويلها إلى ما يعادلها من صور شاعرية بواسطة الخيال المبدع، وذلك في السينما والمسرح. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.