ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الكتابة اليدوية في مهمة العاصف...>الوصف

الكتابة اليدوية في مهمة العاصفة الرقمية

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج70, ع3
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 7 - 13
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 1190655
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الكتابة اليدوية | مهارات الكتابة | الخط اليدوي | التعليم الإلكتروني | التعليم الرقمي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان الكتابة اليدوية في مهب العاصفة الرقمية. وبين المقال أن لوحات المفاتيح في الأجهزة الرقمية قد قضت على الكتابة اليدوية، ولكن المؤكد هو أن الكتابة باليد، ببات مهددة. وقسم المقال إلى ثلاثة مواضيع، تناول الأول أن الكتابة بدأت في بلاد ما بين النهرين في الألفية الرابعة قبل الميلاد، ومرت تقنية عديدة، وتنوعت الأدوات والوسائط المستخدمة فيها من المسمار والطين في الألواح السومرية في بلاد الرافدين إلى الرسم في الهيروغليفية الفرعونية وغيرها، كما أن للكتابة اليدوية لغتها الخاصة التي تعكس شخصية الكاتب وسلوكه ومزاجه، هي تشبه بصمة الإصبع الخاصة بكل فرد، ولذلك جاء الاهتمام بدراسة الكتابة اليدوية أو ما يسمي بـ (تفسير الخط)، الذي يهتم بتحليل اليد وطريقة كتابة الحروف. وتطرق الثاني إلى المهارات اليدوية فهي تعتبر خطوة تمهيدية للتعلم فهي تعد من العوامل المهمة في تنمية مهارات عدة ومنها، التنبيه والتركيز تحفيز الذاكرة، وتنظيم الأفكار بشكل منهجي، فضلاً عن استثارة المراكز الذهنية، وتطوير القدرات المعرفية لدي الأطفال. وكشف الثالث عن الحال عربياً فالأقلام لا تزال مستخدمة، فالتعليم في أغلب البلدان العربية إلى ما قبل جائحة كورونا، كان معتمداً بشكل أساسي أو حتى كلي على الكتابة اليدوية والطرق التقليدية بعيداً عن الرقمنة والأجهزة الإلكترونية، ولكن بعد الجائحة لجأت الدول إلى استخدام الكتابة الرقمية. وختاماً توصل المقال إلى أن الأطفال في العالم العربي لم ينفصلوا كلية عن الكتابة اليدوية واستخدام الأقلام حتى اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.