ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قراءة في مسودات تصريح بلفور:...>الوصف

قراءة في مسودات تصريح بلفور: 12 تموز 1917-2 تشرين الثاني 1917 م.

العنوان بلغة أخرى: A Reading of the Balfour Declaration Drafts: 12th July, 1917 – 2nd November, 1917.
المصدر: مجلة جامعة الشارقة للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة الشارقة
المؤلف الرئيسي: الزعبى، أمجد أحمد سليمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alzoubi, Amjad Ahmad
مؤلفين آخرين: أبو صينى، عبدالحميد محمد أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج18, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يونيو
الصفحات: 356 - 391
DOI: 10.36394/jhss/18/1B/11
ISSN: 1996-2339
رقم MD: 1193044
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
السياسة الاستعمارية | المستعمرات البريطانية | تصريح بلفور | الحركة الصهيونية | المشرق العربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستعمار | تصريح بلفور | الصهيونية | معاداة السامية | Colonialism | Balfour Declaration | Zionism | Anti-Semitism
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعد السياسة الاستعمارية البريطانية مدرسة ميكافيلية لا تزال متجذرة في العقلية الأنجلوسكسونية؛ وظفت فيها كافة الأساليب والأدوات في إطار التنافس الاستعماري والحرب الكونية الأولى، حيث قدمت بريطانيا في سبيل مصالحها وخدمة لمجهودها الحربي وعودا متناقضة لكافة الدول والأطراف: الروس، والفرنسيين والإيطاليين والعرب والصهاينة. فقد صدر تصريح بلفور ضمن هذا المنحى وليس بعيدا عنه؛ فقد التقت فكرة التوظيف للحركة الصهيونية بجذورها المعادية للسامية مع طموحات الحركة الناشئة حديثا. وكلاهما بالنتيجة سعى لنفس الهدف؛ ليكون هدف الراغبين بالتخلص من اليهود والمعادين لليهود المحرك الأساسي لإصدار تصريح بلفور لإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين. تسلط الدراسة الضوء على الجهود التي بذلتها بريطانيا لتحقيق الانتصار في الحرب الكونية الأولى من خلال التركيز على كسب الحركة الصهيونية إلى جانبها لخدمة مصالحها الاستعمارية في المشرق العربي. حيث استخدمت الدراسة المنهج التاريخي التحليلي بالاعتماد على المصادر الأولية في رصد وتحليل الأحداث وارتباطاتها لإثبات فرضيتها. وخلصت الدراسة إلى أن تصريح بلفور لم يكن له أي قيمة تذكر إلا بعد تضمينه في صك الانتداب البريطاني على فلسطين 1922م، ليصبح جزءا من القانون الدولي. فلا زال تصريح بلفور يلقي بظلال الجدل والشكوك ويحتاج إلى مزيد من البحث والتحري في جوانبه الأخرى.

The British colonial policy is considered a Machiavellian school that is still rooted in the Anglo-Saxon mentality. It employed all methods and tools in the context of colonial competition and the First World War. For its own interests and for its war effort, Britain offered contradictory promises to all countries and parties: the Russians, the French, the Italians, the Arabs and the Zionists. Balfour’s statement came within this framework and not far away from it; for the idea of exploiting the Zionist movement with its anti-Semitic roots met with the aspirations of the newly emerging movement. Both of them sought the same goal; the coordination of these two aims: those who wished to get rid of the Jews and the anti-Jewish parties were the main engine for the Balfour Declaration to establish a national homeland for the Jews in Palestine. The study sheds light on the efforts exerted by Britain to achieve victory in the first global war by focusing on winning the Zionist movement on its side to serve its colonial interests in the Arab Mashreq. The study used the historical analytical method based on primary sources in documenting and analyzing the events and their associations to prove the validity of its hypothesis. The study concluded that the Balfour Declaration had little value until it was included in the British Mandate Act of 1922 to become part of international law. Balfour’s statement still casts controversy and doubts and needs further research and investigation in terms of its other aspects.
ISSN: 1996-2339

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.