ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما تبقى من شعر أبي القاسم بن العطار الإشبيلي: جمع ودراسة

العنوان بلغة أخرى: The Remaining Poems of Abu Al-Qasim bin Al-Attar Alashbili
المصدر: آفاق الثقافة والتراث
الناشر: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية
المؤلف الرئيسي: عبدالمجيد، محمد محجوب محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdelmageed, Mohammed Mahgoub Mohammed
المجلد/العدد: مج29, ع115
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 33 - 53
ISSN: 1607-2081
رقم MD: 1193056
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03208nam a22002417a 4500
001 1938765
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |a عبدالمجيد، محمد محجوب محمد  |g Abdelmageed, Mohammed Mahgoub Mohammed  |e مؤلف  |9 268289 
245 |a ما تبقى من شعر أبي القاسم بن العطار الإشبيلي:  |b جمع ودراسة 
246 |a The Remaining Poems of Abu Al-Qasim bin Al-Attar Alashbili 
260 |b مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية  |c 2021  |g سبتمبر 
300 |a 33 - 53 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لم يكن انتصار المرابطين على النصارى في موقعة الزلاقة سنة 479ه إيذانا بحطم شوكة العدو الكافر ونصر المسلمين-على حد تعبير ابن الخطيب-فحسب، بل كان إرهاصا بسقوط قريب لدولة ملوك الطوائف في الأندلس، إذ لم تمض خمس سنوات حتى حتها الله حتا على يد المرابطين، وكان على رأسها دولة بني عباد بإشبيلية. في ظل هذه الأحداث أو قبلها بقليل ولد شاعرنا أبو القاسم بن العطار الإشبيلي، وأكبر الظن أنه سمع بأذنيه الصغيرتين أنفاس دولة بني عباد الأخيرة، ورأى بأم عيني رأسه شمسها وهي تغرب في عين حمئة. والحق أن لابن العطار مكانة كبيرة في مدينة إشبيلية لكنه مع ذلك لم ينل حظه من الاهتمام والدرس، ولعل هذا ما دفعني لنفض الغبار عنه، وتقديمه-لأول مرة-بوصفه أديبا فذا، وشاعرا مفلقا. 
520 |b The victory of the Almoravids over the Christians in the battle of the Zalaqa in 479 Ah not only marked the destruction of the fork of the infidel enemy and the victory of the Muslims, in the words of Ibn al-Khatib, but also was a burden with the near fall of Muluk Al Tawaıf in Andalusia, as it did not last five years until Allah even brought ıt down at the hands of the Almoravids, started by the state of Beni Abad in Seville. In the light of these events or shortly before, our poet Abu al-Qasim bin Al-Attar al-ıshebılı was born, and the greatest thought is that he witnessed the fall of the last state of Bani Abad. Ibn al-Attar had a great place in Seville, but he had not been known well, and perhaps that is what led me to show him as a brilliant writer and a brilliant poet. 
653 |a الشعر العربي  |a الشعر الأندلسي  |a التراث الشعري  |a الشعراء الأندلسيون  |a الإشبيلي، أبو القاسم بن العطار، ت. 529 هـ. 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 004  |f Āfāq al-ṯaqāfaẗ wa-al-turāṯ  |l 115  |m مج29, ع115  |o 0702  |s آفاق الثقافة والتراث  |t Prospects for Culture and Heritage  |v 029  |x 1607-2081 
856 |u 0702-029-115-004.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1193056  |d 1193056 

عناصر مشابهة