المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على ظلال التفسير من سورة النساء، ومنها الآية (24) والتي بينت أن لا تحل المرأة التي أخذت في دار الحرب حتى تحيض حيضة، ولم تكن مشركة عابدة وثن، بل كتابية. كما أوضحت الآية (25) أن إيمان الأمة قد يكون أفضل عند الله من إيمان الأمة قد يكون أفضل عند الله من إيمان بعض النسوة الأحرار. وتحدثت الآية (26) عن حرمة الزنا واللواط والتوبة منها، والأحكام الخاصة بالنسوة، والمحرمات من النساء، وشروط النكاح وقيوده وغيرها، والمنع من الزنا والعقوبة عليه. وأوضحت الآية (27) أن الله تعالي أمر بالتقييد بشروط، وأما أتباع الشهوات فلا يرغبون إلا أن يبتعدوا عن الطريق المستقيم كل البعد. وأكدت الآية (31) على أن من أضر غيره في نفسه أو ماله ظلماً، فإن مصيره إلى النار، فعلم منه أن معصية الله تعالي توجب العذاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|