المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | ريبول، تييرى (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Ripoll, Thierry |
مؤلفين آخرين: | طجو، محمد أحمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س60, ع690 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 254 - 268 |
رقم MD: | 1194517 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان تييري ريبول، ومختصر تاريخ الثنوية وما هي عليه اليوم. وكشف المقال عن أسس الثنوية المعاصرة، وثنوية الجواهر الديكارتية، وبين أنه في القرن الثامن عشر، حققت العلوم، وخاصاً الفيزياء، تقدماً كبيراً، كما أنه يري أن قوي ميكانيكية إلهية الأصل على الأرجح، تتحكم بالكون، ولكن الذكاء البشري يمكن أن يوضحها بإشراك الرياضيات والملاحظة والتجريب بشكل صارم. وأشار المقال إلى أن ديكارت قد بني إثباته انطلاقاً من حجتين رئيستين، حجة استحالة انقسام الروح، والحجة الناجمة عن الشك الديكارتي، وتنجم الحجة الثانية بشكل مباشر عن الشك الديكارتي الذي وضعه ديكارت في جوهر فلسفته. وتطرق المقال إلى نقاط ضعف الحجة الديكارتية، ونقطة ضعف الثنوية والتفاعل بين المادة والعقل. كما ذكر قصة مضحكة الاقتران بين الجسد والعقل، حيث يعد الثنوي الديكارتي أن الروح الفريدة (لنقل روحكم) مقترنة بجسد فريد (هو جسدكم أيضاً). وأختتم المقال بأن الغالبية العظمي من الفلاسفة وعلماء الأعصاب وعلماء النفس عمداً عن ثنوية الجواهر، كما أصبحت الثنوية الديكارتية نوعاً من كبش الفداء، ينظر إليها على أنها مسؤولة عن كل الصعوبات التي نواجهها اليوم لتوضيح العلاقة بين العقل الدماغ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|