ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسفة المسوغات النحوية في الميزان: مسوغات الابتداء بالنكرة أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Philosophy of Grammatical Standardization Tools: Starting with the Nakirah as an Example
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: العتيبي، فوزية بنت بداح بن مخلد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Otabi, Fauzeya Badah Mokhled
المجلد/العدد: مج13, ع49
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أيلول
الصفحات: 75 - 94
DOI: 10.36317/0826-013-049-030
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 1195329
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المسوغ | المبتدأ | النكرة | الأصل | التخصيص | الفكر النحوي | Grammatical Standardization Tools | Mubtada | Nakirah | Rammatical Principles | Grammatical Specification | Syntactic Thought
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 05762nam a22002537a 4500
001 1941207
024 |3 10.36317/0826-013-049-030 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a العتيبي، فوزية بنت بداح بن مخلد  |g Al-Otabi, Fauzeya Badah Mokhled  |e مؤلف  |9 585840 
245 |a فلسفة المسوغات النحوية في الميزان:  |b مسوغات الابتداء بالنكرة أنموذجا 
246 |a The Philosophy of Grammatical Standardization Tools:  |b Starting with the Nakirah as an Example 
260 |b جامعة الكوفة - كلية الآداب  |c 2021  |g أيلول 
300 |a 75 - 94 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تعد فلسفة المسوغات النحوية من الموضوعات التي تكشف عن آلية تعامل النحاة في تقعيدهم مع التراكيب الخارجة عن أصلها؛ إذ تقوم على التسهيل وإجازة الاستعمال، وتكشف بالتالي عن ملامح الفكر النحوي في مراحله المختلفة، ومن هنا برزت مشكلة الدراسة وتجسدت في تساؤلاتها الأساسية: هل الخروج عن الأصل خروج عن قانون نظري شكلي يمكن تعويضه بالمسوغات؟ وما العلاقة بين الأصل واشتراطات المسوغات؟ وهل يؤدي المسوغ للخارج عن الأصل البعدين النحوي والسياقي اللذين كان يؤديهما الأصل؟ وما علاقة فكرة المسوغات بالفكر النحوي؟ وجمعا لأطراف تساؤلات الدراسة حدد ميدانها في (مسوغات الابتداء بالنكرة) لكثرتها وتباين النحاة في التعامل معها. وقد قامت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وخلصت إلى نتائج منها: فلسفة المسوغات النحوية، المتمثلة في (مسوغات الابتداء بالنكرة) لها جذورها العميقة في الفكر النحوي؛ فالتراكم المعرفي الذي حوته تفاصيلها لا يمكن أن يكون مبنيا على أسس وهمية إذ يجسد مراحل زمنية متصلة؛ فالضابط الذي أشار إليه سيبويه لضبط فكرة المسوغات في بداية مراحل هذا الدرس كان متزامنا في أذهان النحاة في المراحل التالية له، وإن تباينوا في آلية توظيفه؛ إذ صنفت الدراسة محاولاتهم حصر مواطن مسوغات الابتداء بالنكرة إلى ثلاثة أنماط، منها ما هو بيان بالسمات العامة للمسوغات، ومنها ما هو بيان بالسمات الفرعية لها، ومنها ما هو تشقيق للسمات الفرعية إلى سمات فرعية لها، كما صنفت سمات مسوغات الابتداء بالنكرة إلى نمطين: سمات متعلقة بالنكرة ذاتها، وسمات متعلقة بخبرة النكرة، وخلصت إلى أن دلالة التخصيص من أكثر الدلالات بروزا في السمات المتعلقة بالنكرة ذاتها، وتتجلى في علاقة التلازم والارتباط بين ركني التركيب، وأن كل مسوغ يحمل بعدين دلاليين: بعد سياقي عام، وبعد نحوي خاص. 
520 |b  The Philosophy of grammatical standardization tools, or changing the structure of an otherwise ungrammatical sentence to make it grammatical through specific alterations reveals grammarians' methods in dealing with irregular structures. It is based on making language use easier and removing what would render certain common structures ungrammatical, a feature which emphasizes the characteristics of Arabic grammatical thought in different eras. The key questions this study poses are: Is deviating from a certain grammatical rule only a matter of form- breaching which can be remedied with the application of these tools? What is the relationship between an original grammatical rule and the conditions for applying the tools which justify breaking it? Does the application of such tools with irregular structures fulfill the grammatical and contextual functions which the original rule fulfills? What is the relationship between the use of these tools and grammatical thought? Due to the numerous ways in which grammarians have dealt with the issue, the answers to these questions are limited in this study to the case of starting with the nakirah (indefinite article) in Arabic sentences. It applies an analytical, based on subsecondary characteristics. These applications, the study proposes, follow two modes: the nakirah and the nakirah's khabar (predicate). The study also argues that the rule of specification is key to the case of the nakirah as it is manifested through the relationship between the two corners of such structures and that each tool indicates two dimensions: the general contextual and the specifically grammatical.  
653 |a فلسفة اللغة  |a النحو العربي  |a التراكيب اللغوية  |a اللغة العربية 
692 |a المسوغ  |a المبتدأ  |a النكرة  |a الأصل  |a التخصيص  |a الفكر النحوي  |b Grammatical Standardization Tools  |b Mubtada  |b Nakirah  |b Rammatical Principles  |b Grammatical Specification  |b Syntactic Thought 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 030  |f Ādāb al-kūfaẗ  |l 049  |m مج13, ع49  |o 0826  |s آداب الكوفة  |t Literature of Kufa  |v 013  |x 1994-8999 
856 |u 0826-013-049-030.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1195329  |d 1195329 

عناصر مشابهة