العنوان بلغة أخرى: |
An Analytical Reading of the Laws Regulating Moroccan Elections in the Light of Comparative Experiences |
---|---|
المصدر: | المجلة المغاربية للرصد القانوني والقضائي |
الناشر: | عبدالرحيم أضاوي |
المؤلف الرئيسي: | القلعي، حميد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع13 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الصفحات: | 158 - 187 |
ISSN: |
2658-9168 |
رقم MD: | 1195539 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
العملية الانتخابية | نمط الاقتراع | حكم الشعب | الديمقراطية التمثيلية | المواطن "الناخب" أعضاء الأمة | حق الانتخاب | السيادة للأمة | المشهد الانتخابي والسياسي | النظام الانتخابي | مستجدات القوانين الانتخابية
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
ما يبدو واضحا في المشهد السياسي المغربي اليوم أن ثمة صورة رمادية عن مستقبل الانتخابات المتزامنة في خريف 2021، كما لا تقنع استعدادات الأحزاب، بمختلف مراتبها، بأن لها القدرة الكافية لاسترجاع ثقة الجسم الانتخابي، وتحفيز القاعدة الواسعة من الناخبين على التصالح مع السياسة، والعودة إلى التعاطي مع الشأن الانتخابي بحماسة ودون تردد. ثم إن الظرفية العامة الناجمة عن جائحة كورونا والآثار المترتبة عنها على الاقتصاد والأوضاع الاجتماعية لعموم المواطنين، قد تعقد فرص الاندماج من جديد في كسب رهانات الانتخابات المقبلة. فالأوضاع الداخلية للأحزاب لا تبعث على الارتياح، من نوعية أدائها، وطبيعة علاقتها بالمواطنين، كما أن تماسكها الداخلي ليس بالقوة التي تدفع بكامل أعضائها نحو الانخراط بإرادة في سيرورة الانتخابات القادمة. Ce qui semble clair sur la scène politique marocaine aujourd'hui, c'est qu'il y a une image grise de l'avenir des élections simultanées à l'automne 2021, et les préparatifs des partis, à tous les niveaux, ne convainquent pas qu'ils ont une capacité suffisante pour restaurer la confiance du corps électoral, motiver la large base d'électeurs à se réconcilier avec la politique et revenir à Traiter la question électorale avec enthousiasme et sans hésitation. De plus, la situation générale résultant de la pandémie de Corona et de ses effets sur l'économie et les conditions sociales de tous les citoyens, peut compliquer à nouveau les chances de réintégration en remportant les paris des prochaines élections. Les conditions internes des partis ne sont pas satisfaisantes, en termes de qualité de leurs performances et de la nature de leurs relations avec les citoyens, et leur cohésion interne n'est pas une force qui pousse tous leurs membres à s'engager volontairement dans le processus électoral à venir. |
---|---|
ISSN: |
2658-9168 |