ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سيل العرم وسد مأرب: تساؤلات عن الانهيار الكبير

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: سامعي، توفيق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Samei, Tawfiq
المجلد/العدد: مج57, ع7,8
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 613 - 670
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 1195883
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث على التعرف على سيل العرم وسد مأرب، تساؤلات عن الانهيار الكبير. هطلت سيول جارفة في أبريل (2020) على معظم اليمن وخلفت أضراراً بشرية ومادية كبيرة وخاصة في محافظة مأرب، ودون القرآن الكريم قصة سيل العرم. وتناول البحث عدة عناصر، تناول العنصر الأول مدخل البحث، حيث عُرفت اليمن ببنائها للسدود وخزانات المياه وإجراء السواقي كأنهار لوسائل ري متطورة تجلب المياه، ومن هذه السدود قصعان وربوان، وسد مأرب. وتضمن العنصر الثاني بناء السد وتهدمه، واشتمل على وظائف لبناء السدود، وهي حفظ الأراضي الزراعية في جرف السيول المتدفقة. واشتمل العنصر الثالث على تسميه العرم. واشتمل العنصر الرابع على قصة الفأر والجزد. وتناول العنصر الخامس عن يمين وشمال. واستعرض العنصر السادس هجرة اليمنيين بعد السد. وتضمن العنصر السابع التمزيق والقرآن. وتضمن العنصر الثامن اندثار مأرب وإحياؤها. واختتم البحث بخلاصة البحث وهي ان سد المأرب بني في نهاية الألف الثاني قبل الميلاد، وأن سيل العرم حقيقة مسلم بها بتسليمنا للنص المقدس في القرآن، والمقصود الجنتان عن يمين وشمال ليس جنتي مأرب إنما جنان ممتدة على يمين وشمال أرض سبأ التاريخية، وان قصة الفأر الذي ساعد في هدم السد قصة خرافية، وهدم السد أكثر من ثماني مرات وبُني أكثر من ثماني مرات، وأن الآثار الموجودة اليوم ليست للبناء الأول للسد وإنما لبناء الملكين شر حبئل وأبرهة الحبشي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 1319-2671

عناصر مشابهة