LEADER |
03117nam a22002057a 4500 |
001 |
1941854 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|a سامعي، توفيق
|g Samei, Tawfiq
|e مؤلف
|9 199842
|
245 |
|
|
|a سيل العرم وسد مأرب:
|b تساؤلات عن الانهيار الكبير
|
260 |
|
|
|b دار اليمامة للبحث والنشر والتوزيع
|c 2021
|g سبتمبر
|m 1443
|
300 |
|
|
|a 613 - 670
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث على التعرف على سيل العرم وسد مأرب، تساؤلات عن الانهيار الكبير. هطلت سيول جارفة في أبريل (2020) على معظم اليمن وخلفت أضراراً بشرية ومادية كبيرة وخاصة في محافظة مأرب، ودون القرآن الكريم قصة سيل العرم. وتناول البحث عدة عناصر، تناول العنصر الأول مدخل البحث، حيث عُرفت اليمن ببنائها للسدود وخزانات المياه وإجراء السواقي كأنهار لوسائل ري متطورة تجلب المياه، ومن هذه السدود قصعان وربوان، وسد مأرب. وتضمن العنصر الثاني بناء السد وتهدمه، واشتمل على وظائف لبناء السدود، وهي حفظ الأراضي الزراعية في جرف السيول المتدفقة. واشتمل العنصر الثالث على تسميه العرم. واشتمل العنصر الرابع على قصة الفأر والجزد. وتناول العنصر الخامس عن يمين وشمال. واستعرض العنصر السادس هجرة اليمنيين بعد السد. وتضمن العنصر السابع التمزيق والقرآن. وتضمن العنصر الثامن اندثار مأرب وإحياؤها. واختتم البحث بخلاصة البحث وهي ان سد المأرب بني في نهاية الألف الثاني قبل الميلاد، وأن سيل العرم حقيقة مسلم بها بتسليمنا للنص المقدس في القرآن، والمقصود الجنتان عن يمين وشمال ليس جنتي مأرب إنما جنان ممتدة على يمين وشمال أرض سبأ التاريخية، وان قصة الفأر الذي ساعد في هدم السد قصة خرافية، وهدم السد أكثر من ثماني مرات وبُني أكثر من ثماني مرات، وأن الآثار الموجودة اليوم ليست للبناء الأول للسد وإنما لبناء الملكين شر حبئل وأبرهة الحبشي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a سد مأرب
|a سيل العرم
|a القرآن الكريم
|a النص القرآني
|a التاريخ الإسلامي
|
773 |
|
|
|4 التاريخ
|6 History
|c 003
|f Al-Àrab - Dar al-Yamammaẗ
|l 007,008
|m مج57, ع7,8
|o 0408
|s العرب
|t The Arabs
|v 057
|x 1319-2671
|
856 |
|
|
|u 0408-057-007,008-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1195883
|d 1195883
|