العنوان المترجم: |
The Role of Children's Television Programs in The Level of Aggressive Behavior of Kurdish Children |
---|---|
المصدر: | مجلة جامعة كويه للعلوم الإنسانية والاجتماعية |
الناشر: | جامعة كويه |
المؤلف الرئيسي: | علي، جوان بهاء الدين (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | محمد، سلام نصر الدين (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج3, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 80 - 88 |
DOI: |
10.14500/kujhss.v3n2y2020.pp80-88 |
ISSN: |
2522-3259 |
رقم MD: | 1199217 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EduSearch |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
أطفال الكورد | برامج الأطفال المتلفزة | دور | السلوك العدواني | مدينة كويه
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
نمى الشعور القومي في أوروبا بشكل عام وفي ألمانيا بشكل خاص في النصف الثاني من القرنين التاسع عشر والعشرين وأدى نمو هذا الشعور بدوره إلى بروز وتنامي عاطفة أكثر حيوية وأكثر عمقاً وذات مكانة وتأثير وهي عاطفة التضامن بين أعضاء الأمة الواحدة والتي شكلت فيما بعد البؤرة الأساسية لروح التضامن المتطرف. ولكن ما يثير حساسية النمو المفرط لعاطفة التضامن هي مسألة مرافقتها لنمو الشعور بالكرامة الوطنية والشرف القومي والحس بالمصير القومي للعرق أو الجنس أو الطائفة وغيرها من المسميات الأخرى المدرجة كبيرة وصلت إلى حد إنكار كافة حقوق الأخر – المختلف طبعاً – سواء داخل حدود الوطن أو معاداة دولة محادة جغرافياً على هذا الأساس الضيق من العنصرية المغلقة بمكونتها، وفي الوقت نفسه نمت الرغبة في فرض الأسبقية وأهلية الصفات القومية بدا من أبسط أشكال الاختلاف بين القوميات منها الشكل والجنس مثلاً إلى أعقد وأعمق أوجه الاختلافات الأخرى والتي تتعلق بعضها بالصفات الخارجة عن الإرادة البشرية، وبدا مسألة التأكيد على أهمية الشعور القومي وفرضه على مرأى ومسمع من العناصر الأجنبية الأخرى الموجودة في نفس الدولة مما تسبب في ظهور أزمة تقبل الآخر أو الطرف المختلف قومياً. لقد اختفى معنى كلمة القومية مع الزمن ولم يتحدد أو يظهر مرة أخرى حتى أيامنا هذه. وما ذلك إلا لاختلاف العقليات التي تنظر إلى مفهوم القومية. ولذا فالتعقيد والغموض والالتباس مازالت تجري تحت أقلام المفكرين والمهتمين بدراسة الأمة والعاطفة القومية. Nationalist sentiment grew in Europe in general and in Germany in particular in the second half of the nineteenth and twentieth centuries, and the growth of this sentiment, in turn, led to the emergence and growth of a more vibrant, deeper, and influential emotion, which is the emotion of solidarity among the members of one nation, which later formed the main focus of the extreme spirit of solidarity. However, what is sensitive to the excessive growth of the emotion of solidarity is the issue of accompanying it with the growth of a sense of national dignity, national honor, and a sense of national destiny of the race, sex, sect, and other names listed as large as denying all the rights of the other - different, of course - whether within the borders of the homeland or hostile to a geographically neutral state on this narrow basis of racism, which is closed by its component. At the same time, the desire to impose precedence and eligibility for national qualities has grown. It appeared to be one of the most basic forms of difference between nationalities such as figure and gender, to the most complex and profound differences, some of which relate to traits beyond human will. The issue began to emphasize the importance of national sentiment and impose it in full view of other foreign elements present in the same State, causing a crisis of accepting the other or the nationally-different party. The meaning of the word nationalism has disappeared with time and has not been determined or reappeared until our days. This is only due to the different mentalities that look at the concept of nationalism. Therefore, complexity, ambiguity, and vagueness are still taking place under the pens of thinkers and those interested in studying the nation and national sentiment. This abstract was translated by Dar AlMandumah Inc |
---|---|
ISSN: |
2522-3259 |