ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة لبعض الكتابات الأثرية العربية في بايلك الغرب الجزائري بين الواقع والمأمول

العنوان بلغة أخرى: A Study of some Arab Archaeological Writings in Bailek, Western Algeria, between Reality and Hopes
المصدر: مجلة منبر التراث الأثري
الناشر: جامعة أبوبكر بلقايد تلمسان - مخبر التراث الأثري وتثمينه
المؤلف الرئيسي: يحياوي، العمري أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 190 - 217
ISSN: 2335-1500
رقم MD: 1199495
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
دراسة | الكتابات الأثرية | العربية | بايلك | الغرب الجزائري | الواقع | Study | Archaeological Writings | Arabic | Baylak | Western Algeria | Reality
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Archaeological writings are a major and important source for studying the history of civilizations of peoples and nations, and through which it is possible to understand the history and belonging of those archaeological wastes left by the hand of man Recorded on monuments and applied arts of all kinds. These Arab archaeological writings are speaking and expressing the archaeological monuments that were constructed throughout the different periods of history. Without them, these installations become deaf structures. Correct it, correct it, and repair as much as possible so as to contribute to awareness and tourist guidance. We will start from a major problem that focuses on the most important difficulties and obstacles, as well as the problems that these archaeological writings suffer from, and what are the ways to rehabilitate these archaeological writings, in order to benefit from them in the tourist guidance of the heritage.

الكتابات الأثرية مصدر رئيسي وهام من مصادر دراسة تاريخ حضارات الشعوب والأمم فهي وثائق مادية بارزة للعيان لا تقبل الطعن فيها بسهولة، كما أن هذه الكتابات الأثرية ترتبط ارتباطا عضويا بالخط الذي يعد اللغة المكتوبة لأي شعب وأمة ومن خلاله يمكن فهم تاريخ وانتماء تلك المخلفات الأثرية التي تركتها يد الإنسان مسجلة على المعالم الأثرية والفنون التطبيقية بكل أنواعها، فهذه الكتابات الأثرية العربية هي الناطقة والمعبرة عن المعالم الأثرية التي شيدت على مدار فترات التاريخ المختلفة، وبدونها تصبح هذه المنشآت هياكل صماء، وستندرج دراستنا في إطار إبراز أهم المشاكل والعوائق والصعوبات التي تعاني منها هذه الكتابات، حتى يمكن للمختصين في هذا المجال من تداركها وتصحيحها وتصليح ما أمكن حتى تساهم في الوعي والإرشاد السياحي، وسننطلق من إشكالية رئيسية تتمحور في أهم الصعوبات والعوائق وكذا المشاكل التي تعاني منها هذه الكتابات الأثرية وما هي السبل الكفيلة بإعادة تأهيل هذه الكتابات الأثرية مما يكفل الاستفادة منها في الإرشاد السياحي للمعالم التراثية.

ISSN: 2335-1500