ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الوجود الدبلوماسي الاميركي في القدس الحاجة إلى إلغاء إزالة الأضرار التي تسبب بها ترامب

المصدر: المقدسية
الناشر: جامعة القدس - مركز دراسات القدس
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: لا
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: شتاء
الصفحات: 31 - 40
ISSN: 2707-9767
رقم MD: 1200000
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى بيان الوجود الدبلوماسي الأميركي في القدس الحاجة إلى إلغاء إزالة الأضرار التي تسبب بها ترامب. وانقسمت الورقة إلى نقطتين، اشتملت الأولى خلفية عن القنصلية الأميركية العامة، حيث تم إنشاء وجود قنصلي دائم للولايات المتحدة في القدس خلال العام (1857)، في مبنى داخل منطقة باب الخليل باب يافا ضمن البلدة القديمة، وهو المبنى الذي يضم مركز الدراسات المسيحية السويدية. وكشفت الثانية عن الأحداث المتعلقة بإعلان القدس ودمج القنصلية الأميركية العامة في السفارة، في (6 كانون الأول/ ديسمبر 2017)، وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأصدر إعلاناً رئاسياً يعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وينقل مكان سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الولايات المتحدة حافظت ولنحو من (160) سنة، على وجود دبلوماسي مستقبل في القدس من خلال قنصليتها العامة، تم الحفاظ على هذه المكانة لمدة طويلة قبل تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام (1947) القرار (181). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 2707-9767