ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دور ميناء سواكن في التواصل الإفريقي العربي وتنمية السياحة في السودان

المصدر: مجلة القلزم للدراسات الآثارية والسياحية
الناشر: مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر وجامعة شندي
المؤلف الرئيسي: أحمد، حسن حسين إدريس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Hassan Hussein Idris
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 32 - 64
ISSN: 1858-9960
رقم MD: 1200618
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 06370nam a22002177a 4500
001 1947219
041 |a ara 
044 |b السودان 
100 |a أحمد، حسن حسين إدريس  |g Ahmed, Hassan Hussein Idris  |e مؤلف  |9 642336 
245 |a دور ميناء سواكن في التواصل الإفريقي العربي وتنمية السياحة في السودان 
260 |b مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر وجامعة شندي  |c 2021  |g ديسمبر  |m 1443 
300 |a 32 - 64 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تتلخص أهداف الدراسة في إثبات دورميناء سواكن في التواصل الثقافي والتجاري بين أفريقيا والدول العربية والإسلامية، ووضع دراسة لتأهيل وترميم مباني سواكن ذات القيمة الثقافية والتاريخية والفنية، وإبراز المقومات والمقاصد السياحية، والخدمات السياحية. يتمتع البحر الأحمر بسمعة ممتازة لنقاء مياهه وشفافيتها، ويمتاز ساحله الغربي بموقع سياحي نادر حيث تتنوع موارد ومقومات السياحة الثقافية والبيئة، وبه جزيرة سنقنيب ومحمية دونقناب، وأماكن الغطس المميزة والنادرة وغابات المانجروف، بالشعب المرجانية. وأركويت، وتلال البحر الأحمر. لقد أصبح ميناء سواكن في القرن الخامس عشر الميلادي، بعـد اضمحـلال دور ميناء عيذاب، من أهم الموانئ على ساحل البحر الأحمر والمنفذ الرئيسي لقوافل التجار والحجاج المسلمين من الدول الإفريقية، وتوثقت صلته بالموانئ العربية. تعتبر تجارة القوافل من أهم روافد الاقتصاد والثقافة ومختلف جوانب الحياة العلمية والسياسية والاجتماعية، وكان لها دور مهم في توثيق العلاقة بين أفريقيا والدول العربية والإسلامية. اشتهرت سواكن بقصورها ومبانيها، ومعمارها المتفرد وفق الطراز العربي الإسلامي، والمشابه لمعمار جدة ذو المشربيات التي تعرف بالروشان. ازدهرت سواكن في القرن السادس عشر، وظهر ذلك في كثير من المباني جيدة البناء. وازداد حجم التجارة وعدد السفن الواردة لميناء سواكن نتيجة لظهور الأتراك العثمانيين وسيطرتهم على مصر والبحر الأحمر، وانتعشت خلال فترة مملكة سنار. تعد سواكن أول مدينة سودانية عمرت بالمباني العالية والثابتة من الحجارة المرجانية وهو معمار طراز البحر الأحمر الذي يختلف عن المعـمار في السودان. تتميز سواكن بالعديد من الصناعات اليدوية التي تعبر عن قيم أهل سواكن والتنوع الثقافي وتدعم تنمية السياحة بميناء سواكن. بدأت سواكن تفقد أهميتها منتصف القرن الماضي عندما أنشأت مدينة بورتسودان كميناء رئيسي للبلاد. 
520 |b The paper aimed at emphasizing the importance of Suakin the main port in Sudan from the 14th century until 1905, and the Red Sea which considered as one of the world›s purest sea. The geographical location of the Red Sea had played a very important role in the relation between Africa and the Arab World. Suakin was the main trading port on the Sudanese coast following the decline of an earlier port, (Aidab) to the north during the 15th century. It focuses on how to preserve the cultural heritage with unique styles of architecture, and to help in restoring parts of Suakin, and consolidating other parts, in order to make the site more interesting for visitors and tourists. Tourism industry has emerged as one of the world’s largest industries, and Suakin is rich in cultural and natural heritage, and local traditions. Mallinson, 2012 mention that Suakin is the last remaining example of the Red Sea Architectural Style, built in Coral Blocks between the 15th and 20th C, untouched since the 1920’s, it has fallen into decay following the earthquake of May 12th 1938. The decay of the abandoned Red Sea port Suakin has, during the last few years, attained an alarming stage. However, restoration is still possible and desirable, not only for the preservation of the best examples of architecture but in order to keep alive a valuable building tradition and to attract attention to a site favored by a particular beauty and a pleasant climate, Hansen. E. 1973 UNESCO. Suakin is a port which witnessed a unique style typical Islamic city in terms of architecture, and the preservation and conservation work is to protect and stop the deterioration of the cultural heritage tangible and intangible to attract tourists to Suakin. Suakin was one of the major ports and largest trading centre on the Red Sea, in the Sudan and as a gateway between Africa, the Middle East, and Europe since the 16th, (Geenlaw1976). It became a major port for trade and Hajj, forming the gateway by which Islam reached Sudan, and by Africa. It is our duty towards the future generations of Sudan and the world cultural heritage, to carry urgent repairs and protect the remaining of the historical buildings, and develop a sustainable framework for the conservation of Suakin. 
653 |a الموانئ البحرية  |a التواصل الثقافي  |a التبادل التجاري  |a التنمية السياحية  |a العلاقات الإفريقية العربية  |a ميناء سواكن  |a السودان 
773 |4 علم الآثار  |6 Archaeology  |c 002  |e Al Qulzum Journal for archeological and tourism studies  |l 003  |m ع3  |o 2192  |s مجلة القلزم للدراسات الآثارية والسياحية  |v 000  |x 1858-9960 
856 |u 2192-000-003-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1200618  |d 1200618