ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدارس التعليم القرآني في الجنوب الجرائري: ولاية أدرار نموذجا

المصدر: مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية
المؤلف الرئيسي: جرادي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: مارس
الصفحات: 325 - 346
ISSN: 2437-0584
رقم MD: 1202265
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 04363nam a22002177a 4500
001 1948983
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 482935  |a جرادي، محمد  |e مؤلف 
245 |a مدارس التعليم القرآني في الجنوب الجرائري:  |b ولاية أدرار نموذجا 
260 |b جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية  |c 2019  |g مارس 
300 |a 325 - 346 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a التعليم القرآني واحد من أشهر الوظائف في المجتمعات المسلمة، تعددت مقاصد التعليم القرآني بين طلب الفضيلة وإثبات الذات، والمحافظة على اللغة والهوية، وغيرها. اختلفت تحارب التعليم القرآني بين البلدان الإسلامية، بل تنوعت في البلد الواحد، وإذا اتفقت في موضوعها فإن المناهج والوسائل والنتائج متباينة. والمجتمع الجزائري ما فتئ ينظر بكثير من التقدير للتعليم القرآني ويسخر لخدمته شتى الوسائل. وقد عرف التعليم القرآني في مرحلة الاحتلال الفرنسي للجزائر 1830، ومرحلة ما بعد الاستقلال 1962 ازدهاراً في المناطق الجنوبية خاصة (الصحراء)، هذا وتعد ولاية ادرار واحدة من ولايات الجنوب الجزائري رائدة في التعليم القرآني بالنظر لثلاث مؤشرات: 1- الانتشار الكثيف للمدارس القرآنية، واستقطابها المتمدرسين حتى من دول الجوار الإفريقي. 2- وفرة في معلمي القرآن نظاميين أو أحرارًا. 3- التعداد المعتبر للمتخرجين من الحفظة. وقصد تلمس طريق النجاح وتثمين نتائجه، لاسيما في القضايا الملحة على الجميع: أ-تاريخ المدرسة القرآنية في ولاية ادرار. ب- دور البيئة الحاضنة في نجاح أو فشل التعليم القرآني. ج-المدرسة القرآنية والمدرسة النظامية: ائتلاف أم اختلاف؟ د-مستقبل النمط التقليدي للتعليم القرآني في ظل المناهج والتقنيات الحديثة. ه-آفاق التعليم القرآني في ظل تنامي عزوف الشباب. هذه الإشكالات وغيرها يحاول البحث أن يجيب عنها انطلاقاً من تجربة المدرسة القرآنية في الوسط الجنوبي الصحراوي الجزائري، وتحديداً في ولاية أدرار. 
520 |b Teaching Qur’an is one of the most famous jobs and professions occupations in Muslim societies. The concern for Quranic teaching was not for the seek of virtue, but for many purposes, among which self-affirmation, preserving language, identity and others. The experiences of Quranic education differ in the Muslim countries, moreover, we can find varied experiences in the same country. Even If they agreed on the subject, the methods, the means and results are different. Algerian society has always been very appreciative of Quranic education and has used various means to serve it. The Department of Adrar, one of the southern departments in the south of Algeria, is a pioneer in Quranic education with regard to three indicators: 1 - The widespread of Qur’anic schools gathering not only local learners but also from the neighbouring African countries. 2 - Abundance in the teachers of the Qur’an both under the state regime and private. 3 - the important numbers of Qur’an custodian 
653 |a التاريخ الجزائري  |a المجتمعات الإسلامية  |a المؤسسات الدينية  |a التعليم القرآني 
773 |4 علم الآثار  |6 Archaeology  |c 012  |e Journal of El Maaref for Researches and Historical Studies  |l 020  |m ع20  |o 2165  |s مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية  |v 000  |x 2437-0584 
856 |u 2165-000-020-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1202265  |d 1202265