ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استراتيجيات الإقناع من خلال الأسطورة في الخطاب الإشهاري: نماذج إشهارية مختارة

المصدر: مجلة كلية الآداب واللغات
الناشر: جامعة بسكرة - كلية الآداب واللغات
المؤلف الرئيسي: حمايدية، أسماء (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamaidiah, Asma
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جانفي
الصفحات: 185 - 200
DOI: 10.37136/1191-000-022-032
ISSN: 1112-6434
رقم MD: 1203113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: يقارب هذا الموضوع تعدد الآليات التي يتخذها الإشهار ضمن حركية الإقناع السري الذي يتأسس عليه، حيث يعمل على تكثيف صور الحجاج، وتنويع أساليب الأغراء من أجل تزكية عامل الوهم الذي يترقب من خلاله حصول فعل الفعل (الاقتناء)، لأننا في الحقيقة لا نشتري المنتج لذاته، وإنما نلاحق الأمل الذي يسكنه، وفي الأسطورة كفاية زعزعة يقينية المشاهد، لما لها من سعة خيالية قادرة على تفعيل الاستيهامات، وإثارة الانفعالات. إنها تولد الحاجة إلى الشيء من حيث لم تكن، وتجعل الرغبة فيه لا تخنو بغير إشباع (الشراء).

Il s’agit d’une approche des mécanismes qu’adopte la pub, dans la stratégie de conviction implicite sur laquelle elle s’établit. Elle condense les arguments et varie les manières de séduction afin de manier le facteur d’illusions duquel s’attend à en faire. En vérité, nous n’achetons pas le produit en tant que produit mais nous cherchons l’espoir qui y réside. Le mythe ou la légende en contient assez pour déséquilibrer la conception du téléspectateur, si on s’en sert afin de l’influencer, car elle possède le contenu imaginaire ayant la capacité d’activer les illusions et provoquer les émotions. Elle fait naitre le besoin de l’objet et fait qu’on le désire avec force sans pour autant être. Cette satisfaction n’a rien à avoir sur la vérité de l’achat.

ISSN: 1112-6434