ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Ibsen and Hnath's A Doll's House

العنوان بلغة أخرى: بيت الدمية لابسن ولنيث
المصدر: مجلة بحوث اللغات
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: دباغ، تارة طاهر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Dabbagh, Tara Taher
المجلد/العدد: مج4, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 54 - 72
ISSN: 2616-6224
رقم MD: 1206672
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المؤلف مقابل القارىء | الشكل مقابل المضمون | الشكلانية | الواقعية | المسرحية المنقع الصنع | Author Versus Reader | Form Versus Content | Realism | Formalism | Well-Made Play | Unified Ontology
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Henrik Ibsen’s concern in A doll’s house (1879) is the exposition of what he deems social evils and shortcomings, consequently leaving his protagonist’s future, after she famously slams the door on her married life, to the audience’s speculation. His open ending thus exemplifies Barthes’s seminal argument against unquestioned authorial authority in ‘The death of the author’ (1967), reasoning that what matters is the impression that a text makes on its destination, i.e., the reader. This paper looks into the take of one such reader on Ibsen’s text. Lucas Hnath, who provides a sequel to Ibsen’s play, daringly calling it A doll’s house, part 2 (2017), interprets Nora’s venturing into the outer world in terms of career and financial success. He begins his play with a knock on the same door ushering in, supposedly fifteen years later, the now established and self-assured feminist novelist Nora. As the two plays thus form a unified ontology, they showcase the Formalist postulate of the recurrent devices and the binding autonomous interrelations of literature. The themes that Ibsen starts are continued and elaborated by Hnath, who offers an extensive portrayal of various perceptions of Nora’s decision to leave her family. He does so through the tactic of the discussion, originally introduced by Ibsen, which goes counter to the latter’s general style of the well-made play. As New Criticism shares with Formalism its focus on the literary text itself, severing it from author and social context, its approach of close reading is used in this paper to analyze the merged schema of the two plays.

ينصب اهتمام ابسن في "بيت الدمية" (1879) على كشف ما يعتبره شرورا ونواقص اجتماعية، مما يؤدي إلى تركه لمستقبل نورا، شخصية مسرحيته الرئيسية، بعد اغلاقها الشهير والعنيف للباب على حياتها الزوجية، لتصورات جمهور المشاهدين. النهاية المفتوحة للمسرحية هذه تمثل نقاش بارث عالي التأثير ضد سلطة المؤلفين المطلقة، وذلك في مقالته "موت المؤلف" (1967)، محاججا ومبرراً ذلك بأن ما يهم هو الأثر الذي يتركه النص على هدفه المقصود، أي على القارئ. ينظر هذا البحث في تناول أحد القراء لنص إبسن، وهو لوكاس نيث، الذي يعرض تصوره لمغامرة نورا وجرأتها في تركها لعالمها إلى العالم الخارجي كنجاح مهني ومادي لها، وذلك في تتمته لمسرحية ابسن التي يطلق عليها بجرأة تسمية "بيت الدمية، الجزء الثاني" (2017). يستهل نيث مسرحيته بطرقة على نفس الباب بعد مرور افتراضي لخمسة عشر عاماً، يتبعها دخول نورا وقد أصبحت كاتبة ناشطة نسائية ذات ثقة بالنفس. يبين وجود المسرحيتين الموحد الناتج عن ذلك افتراض المدرسة الشكلية باستقلالية الأدب وبتكرار أدواته ووسائله. يستمر نيث ويتوسع بالموضوعات التي يبدأها ابسن ويقدم تصويراً ممتداً للرؤى المختلفة لقرار نورا بترك عائلتها. لتحقيق ذلك، يستخدم نيث نفس تقنية المناقشة الموضوعة في الأصل رهن الاستعمال من قبل ابسن، وذلك بالرغم من كونها مضادة لأسلوب المسرح المتقن الظاهر بشكل عام في مسرحيته. وحيث أن مدرسة النقد الجديد تشارك المدرسة الشكلية التركيز على النص الأدبي ذاته، فاصلة له عن كاتبه وسياقه الاجتماعي، فقد تم استخدام نهج قراءتها المتمعنة في هذا البحث لتحليل الترسيمة المندمجة للمسرحيتين.

ISSN: 2616-6224

عناصر مشابهة