ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهمية البرامج التكوينية وضرورة تقويمها في المدارس العليا للأساتذة لمسايرة التطور العلمي والتربوي

المصدر: مجلة الباحث
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة الشيخ مبارك الميلي بوزريعة
المؤلف الرئيسي: رشيد، مرجانة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج12, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 7 - 32
ISSN: 9557-1112
رقم MD: 1206796
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المعلم | التكوين | مدارس التكوين | البرامج | التقويم | تطوير
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 03238nam a22002297a 4500
001 1953803
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 229611  |a رشيد، مرجانة  |e مؤلف 
245 |a أهمية البرامج التكوينية وضرورة تقويمها في المدارس العليا للأساتذة لمسايرة التطور العلمي والتربوي 
260 |b المدرسة العليا للأساتذة الشيخ مبارك الميلي بوزريعة  |c 2020 
300 |a 7 - 32 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لـقد ولى الزمان الذي كان يعتبر مهنة التعـليم "مهنة من لا مهنة له" لـكون تعليم القراءة والـكتابة والحساب لا تتطلب اكـتساب مهارات ومعارف خاصة بـعد الـنداء الـذي أطلـقه جون جاك روسو "سيروا ضد ما أنتم عليه، تجدوا أنفسكم في طريق الصواب" وترتب عن ذلك فتح أول مدرسة ترشيح المعلمين سنة 1794 كما فتحت بعد ذلك أول مدرسة عليا للأساتذة 1829 لتكوين وتمكين الأساتذة من أداء مهامهم التربوية على الوجه الأكمل. يهدف البحث إلى إبراز أهمية التكوين العلمي والتربوي وتأهيل المربين الأكفاء الذين يضطلعون بهذه المهمة النبيلة وضرورة تقويمها في كل فترة متوسطة لأن الذي لا يتقدم فسوف يتخلف بالضرورة واتبع الباحث المنهجين الوصفي التحليلي والتاريخي. 
520 |d L’ère de l’éducation en tant que «profession sans profession est terminé, car l’alphabétisation, le calcul et le savoir n’exigent pas l’acquisition de compétences ni de connaissances spéciale. Suite à l’appel de John jack rousseau, marchez contre ce que vous étés; vous vous retrouverez dans la bonne voie, la première école normale a été ouverte en 1794 et la première école normale supérieure a été ouverte en 1829, permettant ainsi aux enseignants de s’acquitter parfaitement de leurs taches. La recherche vise à mettre en évidence l’importance de la composition scientifique et pédagogique pour former des éducateurs compétents qui s’acquittent de cette noble tâche et a l’évaluer à chaque période moyenne; car celui qui ne progresse pas sera à la traine dans cette étude le chercheur a suivi les méthodes analytiques descriptives et la méthode historique. 
653 |a الإدارة التعليمية  |a التاهيل المهني  |a التنمية البشرية  |a مؤسسات التعليم العالي  |a الجزائر 
692 |a المعلم  |a التكوين  |a مدارس التكوين  |a البرامج  |a التقويم  |a تطوير 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 001  |f Al-bāḥiṯ  |l 002  |m مج12, ع2  |o 1436  |s مجلة الباحث  |t Journal of the Researcher  |v 012  |x 9557-1112 
856 |u 1436-012-002-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1206796  |d 1206796