ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > The Concomitance of Asceticism...>الوصف

The Concomitance of Asceticism and Valor in T. S. Eliot's Poetic Tragedy Murder in the Cathedral

العنوان بلغة أخرى: التلازم بين الزهد والشجاعة في تراجيديا تي أس أيليوت الشعرية جريمة في الكاثدرائية
المصدر: مجلة بحوث اللغات
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: سالم، طه خلف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: صيف
الصفحات: 27 - 36
ISSN: 2616-6224
رقم MD: 1207134
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
الأدب الإنجليزي | المسرحيات الشعرية | مسرحية جريمة في الكاثدرائية | إليوت، توماس | النقد الأدبي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المسرح الشعري | الزهد | الشجاعة | الإغواء | القتل | الفرسان | الإرادة الذاتية | Poetic Drama | Revive | Asceticism | Valor | Temptation | Murder | Knights | Self | Will
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Despite the truth that some modern dramatists have serious endeavors to originate a fondness for poetic plays after a long time of absence, it is T. S. Eliot who is able to propound its theory and to found the tradition of this drama. His Murder in the Cathedral is the first poetic tragedy in the modern age that is structured in full-length. The recent research is an attempt to examine in depth the main character of this play, Thomas Beckett, and the aim is to investigate the inseparability between his asceticism and bravery that enables him to confront his self-will and then the tyrant king, Henry II. For being necessary to institute the proper background of the study, the reader is provided with the essential information concerning the development of drama in verse as well as Eliot's great efforts to revive it. In summing up the researcher concludes that expressing courage by the Archbishop comes to be the natural consequence of defying mundane affairs. Followed by a bibliography that encompasses the references, the endnotes come at the end of this treatise.

على الرغم من المحاولات الجدية التي قام بها بعض المسرحيين في العصر الحديث لخلق إقبال على المسرحيات الشعرية بعد فترة غياب طويلة أنه تي أس ايليوت الذي تمكن من إنعاش هذا النوع من المسرحيات حيث كانت جريمة في الكاثدرائية نموذجا لانتعاش المسرح الشعري خاصة أنها كتبت بنفس التركيب الذي كانت تكتب به المسرحية في عصر النهضة. هدف البحث الحالي هو دراسة الشخصية الأهم في المسرحية المذكورة وهو توماس بيكيت وذلك لتسليط الضوء على أهمية التلازم بين الزهد والشجاعة في تمكين بيكيت من مواجهة رغبات نفسه الدنيوية أولا ومن ثم الطاغية هنري الثاني. لغرض تأسيس أرضية جيدة لهذه الدراسة تم تزويد القارئ ببعض المعلومات الأساسية عن تطور المسرح الشعري في العصر الحديث إضافة إلى جهود ايليوت العظيمة ومساهماته التي قادت إلى إنعاش هذا المسرح.
ISSN: 2616-6224

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.