ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>قاعدة الأمور بمقاصدها وأثرها ف...>الوصف

قاعدة الأمور بمقاصدها وأثرها في الصناعة الفقهية المعاصرة

العنوان بلغة أخرى: The Base of Matters with their Purposes and their Impact on the Contemporary Jurisprudence Industry
المصدر: مجلة العلوم التربوية والدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة تعز فرع التربة - دائرة الدراسات العليا والبحث العلمي
المؤلف الرئيسي: مراد، فضل بن عبدالله عبده (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 87 - 108
DOI: 10.55074/2152-000-020-004
ISSN: 2617-5908
رقم MD: 1207487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
الأحكام الفقهية | المقاصد الشرعية | السنة النبوية | النصوص القرآنية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المقاصد | النيات | الغايات | الأهداف | Aims | Intentions | Goals | Objectives
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

127

حفظ في:
المستخلص: The name of the research is the rule of matters with their purposes and their impact on the contemporary jurisprudence industry. The rules of jurisprudence proceeded from the particulars to the universals and from the universals to the universals. The first is partial induction to arrive at the rule, and the second is the universal evidence governing Sharia from the Qur’an and Sunnah. This rule, which we are dealing with, is one of the largest and most important of all, and it is unanimous. The scholars have expanded on its explanation, generality and comprehensiveness of all chapters of jurisprudence, which is what was shed light on in the first topic. But in the second topic, between the contemporary applications of this rule in political, societal, educational, medical and other life, to show the validity of its stability and effectiveness in the affairs of advanced and contemporary life. To reposition this science in the pyramid of legitimate scientific centrals.

اسم البحث قاعدة الأمور بمقاصدها وأثرها في الصناعة الفقهية المعاصرة، انطلق الباحث من قناعة بأن هذه الشريعة المباركة مهيمنة حاكمة على الحياة وتشكيلاتها المختلفة سواء في عصر الرقمنة أو عصر الناقة والجمل. لقد انطلقت القواعد الفقهية من الجزئيات إلى الكليات ومن الكليات إلى الكليات. فالأول الاستقراء الجزئي للوصول إلى القاعدة والثاني الأدلة الكلية الحاكمة على الشريعة من الكتاب والسنة. وهذه القاعدة التي نحن بصددها من أكبر وأهم القواعد على الإطلاق وهي محل إجماع. وقد توسع العلماء في شرحها وعمومها وشمولها لكل أبواب الفقه وهو ما ألقى عليه الضوء في المبحث الأول، ولكنه في المبحث الثاني بين التطبيقات المعاصرة لهذه القاعدة في الحياة السياسية والمجتمعية والتعليمية والطبية وغيرها، ليبين صحة ثباتها وفاعليتها في شؤون الحياة المتقدمة والمعاصرة، لقد ذكر الباحث أكثر من عشرين نازلة معاصرة على سبيل التمثيل داخلت تحت هذه القاعدة الكبرى كما أوصى بمزيد تتبع في بقية القواعد لإعادة تموضع هذه العلم في هرم المركزيات العلمية الشرعية.
ISSN: 2617-5908

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.