ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إشكالية الحداثة في الفكر السيا...>الوصف

إشكالية الحداثة في الفكر السياسي الإسلامي المعاصر

العنوان بلغة أخرى: The Problem of Modernity in Modern Islamic Political Thought
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: صالح، صباح محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Saleh, Sabah Mohammed
مؤلفين آخرين: كصاي، حسام (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج26, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 235 - 257
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1210641
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفكر السياسي | الظواهر الاجتماعية | الإسلام السياسي | الفكر المعاصر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لقد أصبحت علاقة الإسلام بالظواهر الاجتماعية (السياسية منها) هي شغل شاغل ليس للباحثين والمفكرين والفلاسفة العرب والمسلمين، بل لاقت اهتمام و(استحسان) المستشرقين الأجانب والباحثين الغرب؛ ونضع كلمة استحسان بين قوسين لعدم قناعتنا بجدية الغرب أو بعض مستشرقيه في الكتابة عن الإسلام بروح الإنسانية الموضوعية أو الحيادية ولا ننسى هنا طروحات صموئيل هنتن تغتون التي تعد الإسلام خطرا أخضر، وإنه بدائي وصحراوي غير قادر للاندماج والمدنية ويردف القول مواطنه في المعتقد المستشرق برنارد لويس وأخرين بنفس الطروحات ذات المغزى الأيديولوجي الموجه. فيما يشهد العرب عصر ما بعد الإسلام السياسي وهم مدججين بالخيبة والحيرة والشك على صيغة أسئلة مريبة من المستقبل المجهول الذي ينتظرهم وهم يقطعون شريط القرن الحادي والعشرين وكأنهم يدخلون في كهوف مظلمة ما زال العنف سبيل أمة، والتطرف _ كثقافة سائدة _ مآلها، والتعويل على الماضي لحلحلة مشاكل الحاضر، نظريا على الأقل؛ حتى ضاعت منا سبل التحديث والمقرطة، وعجزنا من صب التراث والشورى في قوالب الواقع المعاش، ولا ندري من المسؤول عن كل ذلك، الفرد أم المجتمع، الحاكم أم المحكوم، الأمة أم الغرب الاستعماري؟؟ نسأل هنا؛ هل ما نعيشه في مرحلة ما بعد الإسلام السياسي هو إسلام تراثي يحن للماضي؛ أم إنه إسلام حداثي يرفض كل ما له صله بتلك القدامة؛ وما هي سبب الأزمة بين الإسلام والحداثة وهل صحيح المقارنة بين الإسلام كدين والحداثة كمشروع؟! هذا ما سنحاول الإجابة عليه وثمة أسئلة أخرى تنبثق كإرهاصات لما سيتمخض عنه من تحليلات وإجابات وطروحات حول موضوع الدين والحداثة في الفكر العربي المعاصر.

The relationship between Islam and social phenomena (political ones) has become a concern not only for Arab and Muslim scholars, philosophers and philosophers, but also for the interest of foreign orientalists and researchers. We put a word of approbation in brackets because we are not convinced of the seriousness of the West or some of its Orientalists in writing about Islam in the spirit of humanity Objectivity or impartiality, and we do not forget here the views of Samuel HentenTtton, which considers Islam a green danger, and that he is primitive and Sahrawi unable to integrate and civil and says his citizen in the Orientalist belief Bernard Lewis and others with the same ideas with ideological significance directed As the Arabs witness the post-political era, they are filled with disappointment, confusion and doubt about the questionable formula of questions of the unknown future waiting for them as they cut the bar of the twenty-first century as if they enter the caves of darkness, violence continues to be a nation, extremism as a dominant culture, The problems of the present, theoretically at least; so that we lost the means of modernization and misappropriation, and our inability to pour the heritage and the Shura Council into the realities of the annuity, and we do not know who is responsible for all this, individual or society, the ruler or the governed, the nation or the colonial West What is the cause of the crisis between Islam and modernity? Is it true that the comparison between Islam as a religion and modernity as a project This is what we will try to answer it. There are other questions that emerge as a reference to the analyzes, answers and expositions on the subject of religion and modernity in contemporary Arab thought
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.