النظام التعليمي التونسي في ظل حركة التحديث 1957-1987
| العنوان بلغة أخرى: |
The Tunisian Educational System under the Modernization Movement 1957-1987 |
|---|---|
| المصدر: | مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية |
| الناشر: | جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية |
| المؤلف الرئيسي: | المشهداني، مؤيد محمود حمد (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | التكريتي، غيلان سمير طه (م. مشارك) |
| المجلد/العدد: | مج27, ع10 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
العراق |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| الشهر: | تشرين الثاني |
| الصفحات: | 257 - 272 |
| ISSN: |
1817-6798 |
| رقم MD: | 1211627 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| كلمات المؤلف المفتاحية: |
Update | Education | System | Primary | Secondary
|
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
After achieving independence, the Tunisian government focused on reforming and modernizing education, unifying school curricula, and making education in all stages and branches linked to the Tunisian government in a central way that is not a new generation of young people who believes in the new modern ideas that Habib Bourguiba wanted and which are on the ground in Tunisia. The project to eradicate illiteracy, and the opening of new schools in all Tunisian cities and villages was among the most prominent efforts the government made to achieve to spread education comprehensively in all parts of the country, as well as implementing thoughtful educational plans that worked to organize education affairs at all stages, and to make education available to males and females. Both from elementary school through to higher education. It was necessary to prepare national educational and educational cadres that were responsible for spreading education in line with the new governmental orientation in building a modern Tunisian state. Indeed, the number of Tunisian teachers and teachers increased significantly, exceeding the percentage of foreigners who were studying in Tunisian schools before independence was achieved. بعد تحقيق الاستقلال، ركزت الحكومة التونسية على إصلاح وتحديث التعليم، وتوحيد المناهج الدراسية، وجعل التعليم في جميع مراحله وفروعه مرتبطا بالحكومة التونسية بطريقة مركزية ليست بجيل جديد من الباب يؤمن بالحداثة الجديدة الأفكار التي أرادها الحبيب بورقيبة والموجودة على أرض الواقع في تونس. كان مشروع محو الأمية، وافتتاح مدارس جديدة في جميع المدن والقرى التونسية، من أبرز الجهود التي بذلتها الحكومة لتحقيق نشر التعليم بشكل شامل في جميع أنحاء البلاد، وكذلك تنفيذ خطط تربوية مدروسة عملت على تحقيقها وتنظيم شؤون التعليم في جميع مراحله، وإتاحة التعليم لذكور والإناث. كلاهما من المدرسة الابتدائية حتى التعليم العالي، وكان لا بد من إعداد كوادر وطنية تربوية وتربوية تكون مسؤولة عن نشر التعليم بما يتماشى مع التوجه الحكومي الجديد في بناء دولة تونسية حديثة. وبالفعل، ارتفع عدد المعلمين والمعلمين التونسيين بشكل كبير، متجاوزا نسبة الأجانب الذين كانوا يدرسون في المدارس التونسية قبل الاستقلال. |
|---|---|
| ISSN: |
1817-6798 |
عناصر مشابهة
-
التعليم ومؤسساته وأثره على الحركة الطلابية قبل الاحتلال الفرنسي لتونس حتى عام 1881 م.
بواسطة: المشهداني، مؤيد محمود حمد منشور: (2022) -
الفصل الثامن: رهانات الإصلاح في تونس بعد الثورة: مكاسب الحرية وإكراهاتها
بواسطة: حيزاوي، عبدالكريم منشور: (2017) -
بدايات الحركة الفكرية والأدبية في تونس
بواسطة: حامد، آمال الناجي منشور: (2022) -
المؤسسات التعليمية في مدينة تونس وأثرها على الحركة الفكرية 296-981 هـ. = 908-1572 م.
بواسطة: الكربولي، بديع محمد إبراهيم منشور: (2015) -
سياسة أحمد باي لتحديث وتأهيل الجيش التونسي
بواسطة: المشهداني، مؤيد محمود حمد منشور: (2021)
