ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور المتلقي العباسي في تحديد م...>الوصف

دور المتلقي العباسي في تحديد موضوعات القصيدة العباسية

العنوان بلغة أخرى: The Role of the Abbasid Recipient in Determining the Themes of the Abbasid Poem
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، خالد سعدي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج28, ع11
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 151 - 169
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1212025
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
القصائد والدواوين | الشعر العربي | العصر العباسي | النقد الأدبي
كلمات المؤلف المفتاحية:
The Recipient | The Abbasid Receiver | Abbasid Literature | Creativity | The Abbasid Poem
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This research is based on an explanation and understanding of critical studies in portraying Abbasid poetry. The Abbasid poem, with its various creative components, was taken by the poet for a variety of purposes that should be the presence of emotion. It is such a dangerous task for the poet to express the extent of his success in transmitting these experiences to others and convincing them about them. The research deals with the role of the Abbasid recipient in determining the axes of the Abbasid poem. We understand from this that the relationship between the recipient and the poet is a great relationship in the matter of choosing those poetic purposes that were popular in the Abbasid era. One can know the relationship between the Abbasid society and the poet when the recipient receives poetry and the purposes that can be contacted in terms of creativity. This is related to the idea that the poet and society together constitute a dynamic unit that represents the facts as they are alive.

يتكئ هذا البحث على بيان الدراسات النقدية وفهم آلياتها في تصوير الشعر العباسي، فالقصيدة العباسية تحمل مكنونات الإبداع والتي بين طياتها تتنوع الأغراض الشعرية التي لابد لها من وجود العاطفة، وهي مصدر إلهام ومنبع التخيل، والتجربة الشعرية ليست عملا كيمائيا علميا وإنما هي صورة من صور التخيل، والإيهام بحيث يكون عالما ليس له وجود إلا في عالم الشاعر وعقله الباطن والمهمة ثقيلة وجسيمة أمام الشاعر، إذ استطاع من خلال ذلك أن يعبر عن مدى نجاح الشاعر في نقل تلك التجارب للآخرين وإقناعهم بها. وتناول البحث دور المتلقي العباسي في تحديد موضوعات القصيدة العباسية. ونفهم من ذلك أن العلاقة بين المتلقي والشاعر هي علاقة كبيرة في موضوع اختيار تلك الأغراض الشعرية التي اشتهرت في العصر العباسي، ونستطيع أن نعرف العلاقة بين المجتمع العباسي والشاعر عند استقبال المتلقي للشعر والأغراض التي يمكن الاتصال بها من حيثيات الإبداع، لأن الشاعر والمجتمع يشكلان معا وحدة ديناميكية مرتبطة ارتباطا كبيرا بالوقائع حيث تكون حية، أو متفاعلة بكل ما لهذا التعبير من معنى.
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.