المستخلص: |
ما يعيشه العالم الأن من تغيرات فكرية ومعرفية وثقافية، إنما يعود بالدرجة الأولى إلى البحث العلمي وما يقدمه من نتائج مذهلة، خاصة في مجال التقنية، فعصرنا عصر المعرفة وطغيان الألية، وتمثل هذه التغيرات والإفرازات أحد ثمار تجديد المناهج والإصلاح التربوي في الدول الغربية. لهذا سارعت الدول المتخلفة إلى تبني خيار الإصلاح الشامل الذي يجعل من إصلاح النظم التربوية بداية لكل تجديد، غير أن المشكلة تثار دوما حول مواءمة هذه المشاريع في طبيعة المتعلم وقدراته مع الأهداف والتصورات المختلفة.
What the world now changes, cognitive, cultural, intellectual, was due mainly to scientific research and its results, especially in technology, our era the era of knowledge, tyranny, and represent these changes and one of the fruits of renewal of secretions, curriculum educational reform in the Western countries. This scrambled backward States to adopt comprehensive repair option.
|