ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تأثير متغير الطاقة في توجيه ال...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

تأثير متغير الطاقة في توجيه السياسة الخارجية الروسية 2000-2020 م.

العنوان بلغة أخرى: The Impact of the Energy Variable on Guiding Russian Foreign Policy 2000-2020
المصدر: مجلة أبحاث
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: طيباوي، عبدالكريم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أعراج، سليمان (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج6, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 442 - 458
DOI: 10.54528/1549-006-002-030
ISSN: 2170-0834
رقم MD: 1213527
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
اقتصاديات الطاقة | السياسات الخارجية | العلاقات الدولية | روسيا
كلمات المؤلف المفتاحية:
روسيا | الطاقة | الغاز الطبيعي | النفط | السياسة الخارجية | الأزمة السورية | شبه جزيرة القرم | الإمدادات الطاقوية | Russia | Energy | Natural Gas-Oil | Foreign Policy | Syrian Crisis | Crimea | Energy Supplies
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تكشف هذه الدراسة سعي صانع القرار الروسي لمحاولة إعادة بعث أمجاد وهيبة الاتحاد السوفياتي "سابقا" بالاعتماد على العامل الاقتصادي الذي كان السبب الرئيسي في سقوطه، حيث وظفت روسيا سلاح الطاقة من غاز ونفط لتسييس بعض قضاياها المهمة وتقوية مواقفها على المستوى الخارجي والحفاظ على ما تبقى لها من مناطق نفوذ، وهو مصدر قوة استخدمته روسيا لمكافأة أصدقائها ومعاقبة أعدائها، حيث تسعى روسيا بكل ما تملك من قدرات في سبيل المحافظة على مصادر الغاز والنفط خاصة ما تعلق بالإمدادات الطاقوية أي أمن العرض الروسي إلى دول أوربا أو إلى دول أخرى تعتبرها زبون وحليف استراتيجي وتقليدي كالصين مثلا، وهذا طبعا من دون خسارة الأطراف المتعاونة الأخرى كالدول المصدرة للطاقة. الملاحظ من خلال التدخل العسكري الروسي في شبه جزيرة القرم وفي الأزمة السورية أن هناك دوافعا جيوستراتيجية لروسيا في المنطقة وأنها مستعدة لخوض حروب بعيدة المدى دون التنازل عن ما تبقى لها من مصالح طاقوية ومواقع إستراتيجية في المنطقة، فهي تسعى بكل الطرق من أجل الخروج من الطوق المضروب عليها بهدف محاصرتها وعزلها دبلوماسيا وإنهاكها اقتصاديا وعسكريا، ومن المرجح أن تكتسب روسيا المزيد من القوة والنفوذ مع ندرة النفط والغاز مستقبلا.

This study reveals the efforts of the Russian decision-maker to try to revive the glories and prestige of the former Soviet Union by relying on the economic factor that was the main reason for its downfall, as Russia employed the energy weapon of gas and oil to politicize some of its important issues and strengthen its positions on the external level and preserve what remained her spheres of influence, It is a source of power that Russia used to reward its friends and punish its enemies, as Russia seeks with all its capabilities in order to preserve gas and oil sources, especially with regard to energy supplies, that is, the security of Russian supply to European countries or to other countries that it considers a customer and a strategic and traditional ally such as China For example, this is, of course, without losing other cooperating parties, such as energy exporting countries. It is noticeable through the Russian military intervention in the Crimea and in the Syrian crisis that there are geostrategic motives for Russia in the region and that it is ready to fight long-term wars without compromising its remaining energy interests and strategic positions in the region. From the siege imposed on it with the aim of besieging and isolating it diplomatically and exhausting it economically and militarily, it is likely that Russia will gain more power and influence with the scarcity of oil and gas in the future.
ISSN: 2170-0834

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.