ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Screening Nature in Walt Disney's: Bambi 1942 and Dr. Seuss's the Lorax 1972 an Ecocritical Approach to Enviro-Toons

العنوان بلغة أخرى: تصوير الطبيعة في أفلام البيئي تون: بامبي 1942 لولت ديزني و لوراكس 1972 للدكتور سوس أنموذجا
المصدر: مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية
الناشر: جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخياط، مروة عصام الدين فهمي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج28, ع28
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 31 - 70
DOI: 10.21608/JWADI.2020.136109
ISSN: 2536-9555
رقم MD: 1216042
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
جماليات فن الرسوم المتحركة | أفلام البيئي - تون | النقد البيئي | مدرسة ديزني الواقعية للرسوم المتحركة | أسلوب الدكتور سوس في الرسوم المتحركة التجريبية | Animation Aesthetics | Orthodox Animation | Experimental Animation | Enviro-Toons | Ecocriticism | Disneyeque | Seussology
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: تعد الدراسة الحالية محاولة لملء الفجوة في النقد البيئي Ecocriticism التي ركزت حتى وقت قريب على أدب الطبيعة المتمثل في الشعر والرواية والدراما، ولم تنل أفلام الكرتون اهتمام النقد البيئي، رغم أنها بدأت تتحرك نحو إنتاج الأفلام البيئية بشكل واعد. وتطرح هذه الدراسة فرضية تتمحور حول الآثار الأخلاقية والبيئية المتمثلة في أفلام بيئي- تون المختارة؛ بامبي (١٩٤٢) لديزني، ولوراكس (١٩٧٢) للدكتور سوس، فقد خلق تصوير الحياة البرية والحيوانات سياقا غنيا لمناقشة العلاقة بين الإيديولوجية المهيمنة واستخدام القوة لفضح ملامح القمع المتمثلة في المجتمع الاستهلاكي المعاصر. ويعبر فيلما البيئي- تون سالفا الذكر عن مشاكل بيئية كارثية؛ من مثل الصيد، وفقدان الأنواع، والتلوث، وإزالة الغابات، والإفراط في الإنتاج... إلخ. ويعد الدافع الاستهلاكي نتيجة طبيعية لهوس الربح الرأسمالي الصناعي الذي يتجلى بشكل كبير في رفع شعار "وظائف، وظائف، وظائف" الخطابي الذي تبنته الشخصية الرأسمالية وانس- لير في لوراكس. ويمثل أمير الغابة في بامبي، من ناحية أخرى الحس البيئي السامي، أي الطبيعية البرية التي ترتقي لمكانة العبادة والجلالة المهيبة. ويسعى البحث إلى إبراز اللغة المتفردة لتقنيات الرسوم المتحركة التي تمثل سردا فنيا وجماليا يعكس المحتوى الثقافي لرسام الكارتون. وجدير بالذكر أن لكل مؤلف أو رسام كارتون بصمته الفنية الخاصة به التي تميز الأستوديو الفني الذي ينتمي إليه. لقد تم اختيار بامبي لإبراز الأسلوب الواقعي في الرسوم المتحركة التي اشتهر بها "والت ديزني الذي تبنى المفهوم الواقعي إلى حد إضفاء الصفات البشرية على الشخصيات، بينما يتفرد الدكتور سوس في إتباع الأسلوب التجريدي والتجريبي الذي ظهر جليا في رسم شخصيات غير واقعية وابتكار أسماء شخصيات وأماكن غير مألوفـة وغريبة في لوراكس. وعليه يرتكز البحث على إبراز "شعرية " Poetics الرسوم المتحركة لتقديم تحليلا وافيا عن الأساليب الفنية المستخدمة ولغة صورة الكارتون لمناقشة قضايا نقدية بيئية تبلور العلاقة بين الإنسان والطبيعة المتمثلة في الحيوان والنباتات ومعالم الطبيعة من جبال وسهول ووديان وأنهار.

The present study is an attempt to fill in a gap in Ecocriticism which until recently has focused on literature defined as Nature Writing; poetry, fiction and drama. Yet, with the move toward ecocritical Film Studies, there is a place for work on animated feature films. The premise of the study is the ethical and environmental implications as exemplified in the two selected enviro-toons: Disney's Bambi (1942) and Dr. Seuss's The Lorax (1972). The depiction of wilderness and the representation of nonhuman animals provide a rich context to investigate ideology and power to explore oppressive practices of contemporary societies. The selected enviro-toons strongly articulate ecological crisis; hunting, species loss, pollution, deforestation and overproduction. The Lorax exposes overconsumption that is driven by the capitalism's profit motive and the pro-industrial character the Once-ler's "jobs – jobs –jobs" rhetoric. On the other hand, Bambi stands for a romanticized environment with the perspective that marks nature as an ecological sublime since the wilderness trope is worthy of awe and wonder. The peculiar language of animation is deliberately defined by multiple distinctions. Animation is an aesthetically determined lexis, interpreted by different animators, hence, animation bears a distinct authorial signature and a unique studio style. Disney's 'realist' style fits into orthodox animation while that of Dr. Seuss is 'abstract' and 'experimental'. The focus is on the poetics of environ-tones, that is, not only what cartoons show but how they illustrate ecocritical sensibility and how it affects the way of 'seeing' and understanding the human/nonhuman world. Not only does Dr. Seuss tell fantastical tales of far-away places but he also illustrates a unique visual language that carries his stories to new heights of artistic expression. Surrealism provides the foundation from which he builds the structure of The Lorax. The structure is analogous to a dream-like state to underlie hidden sentiments beyond the orthodoxies of language. In contrast, Bambi is a monologic biography in photographic realism. Disney's mimesis and linear structure do not require deep interpretation and since it is only a warning with no handy action plan, there is no path to human redemption to exist in a world that upholds 'strong anthropocentrism' as a discourse of human dominion over nature. Finally, Ecomedia Studies is a promising pop culture field not only geared to adolescents and children, but also to human community to be aesthetically interpreted against a monolithic approach.

ISSN: 2536-9555