ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر التقادم التكنولوجي على الإ...>الوصف

أثر التقادم التكنولوجي على الإسهام المعرفي في تخصص علوم المعلومات والمكتبات والأرشيف: رؤية تحليلية

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Technological Obsolescence on the Knowledge Contribution in the Field of Information Sciences, Libraries and Archives: An Analytical Vision
المصدر: المجلة العربية الدولية لتكنولوجيا المعلومات والبيانات
الناشر: المؤسسة العربية لإدارة المعرفة
المؤلف الرئيسي: بيزان، حنان الصادق محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bezan, Hanan Al Sadeq
المجلد/العدد: مج2, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 129 - 152
ISSN: 2812-5010
رقم MD: 1216817
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
علوم المعلومات والمكتبات والأرشيف | البرامج الأكاديمية | مهن المعلومات | اختصاصي المعلومات | مجتمع المعلومات | الإسهام المعرفي المهني | الإسهام المعرفي الأكاديمي | التقادم التكنولوجي
كلمات المؤلف المفتاحية:
مؤسسات المعلومات | اختصاصي المعلومات | التقادم التكنولوجي | Information Institutions | Information Specialist | Technological Obsolescence
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: لم يعد يخفي على أحد أن التغييرات المتلاحقة والتحولات من البيئة التقليدية إلى البيئة الرقمية التي تشهدها مرافق المعلومات، قد أفرزت مسميات جديدة من بينها على سبيل المثال لا الحصر: هندسة المعلومات وإدارة المعرفة وبعض تلك المسميات ترتبط بالمهني ذاته مثل عامل المعرفة ومدير المعرفة...الخ. وان ظهور المسميات تلك أحدث اختلال في التوازن بين وظائف المؤسسات الأكاديمية وبين سوق العمل، من حيث العرض والطلب في نوعية وحجم مخرجات تلك المؤسسات. إزاء ذلك برزت حجم التحدي والرهان، مما فرض على المؤسسات الأكاديمية بمختلف مستوياتها (المراحل الجامعية الأولى والدراسات العليا)، ضرورة إعادة النظر في برامجها وخططها وأهدافها، لتتلاءم مع عصر إدارة المعلومات والمعرفة سواء فيما يتعلق بالمقررات ومفردتها أو بالكفاءات والمهارات والقدرات التي ينبغي إكساب الطلاب بها. لذا تتمحور رؤية الورقة البحثية حول استقراء أهمية مهن المعلومات في مجتمعا معلوماتيا معتمدا على اقتصاد المعرفة وما يرتبط به من حتمية تطوير في طبيعة وظائف العاملين بمرافق المعلومات، وفي هذا المنعطف تبرز إشكاليه التقادم التكنولوجي (الطبيعة التكنولوجية المتجددة) وما يتعلق بها من تحديات مواكبة تطوير البنية الأساسية للمعلومات على المستويين المؤسسي والمجتمعي، وتأثير ذلك على تعثر الإسهام المعرفي مهنيا وأكاديميا، وأثره في تطوير البرامج الأكاديمية ومحتوى المقررات الدراسية في برامج تعليم علوم المعلومات والمكتبات والأرشيف في ليبيا.

It is no longer hidden from anyone that successive changes and transitions from the traditional to the digital environment in information facilities have given rise to new names, including but not limited to: information engineering and knowledge management and some of these names related to the same profession as knowledge workers Knowledge manager ... etc. This led to the latest imbalance between the functions of academic institutions and the labor market, in terms of supply and demand in the quality and size of the outputs of those institutions. On the other hand, the challenge and risks emerged, as they were imposed on academic institutions at all levels (first university level and postgraduate studies), and the need to review their programs, plans and goals to suit the era of information and knowledge management, whether with regard to study materials and their content or the competencies, skills and abilities that students must be provided with. Therefore, the vision of the research paper revolves around extrapolating the importance of information professions in the information society, which depends on the knowledge economy and the accompanying necessity to develop the nature of the jobs of workers in information facilities, and at this juncture appear the problem of technology obsolescence (the renewable technological nature) and related challenges to accompany the development of the structure Institutional and societal levels, and its impact on the failure of the contribution of knowledge professionally and academically.
ISSN: 2812-5010

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.