ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعليم العربية للناطقين بغيرها لأغراض خاصة: لغة التسوق أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Teaching Arabic for Non-Native Speakers for Private Purposes: Shopping Languages as a Model
المؤلف الرئيسي: الرشدان، خالد أحمد صالح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: قبيلات، نزار مسند أرشيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 135
رقم MD: 1220360
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

180

حفظ في:
المستخلص: تتناول الدراسة تعليم العربية للناطقين بغيرها لأغراض خاصة لغة التسوق أنموذجا، وتهدف هذه الدراسة إلى بيان الاختلافات بين برنامج تعليم العربية للحياة وتعليمها لأغراض خاصة، وأهمية الحصيلة اللغوية في التواصل في مواقف التسوق الضرورية لتلبية حاجاتهم في مجال التسوق، وفهم المصطلحات والمفاهيم المستخدمة في التسوق، ومحاولة الابتعاد عن استخدام اللغة الوسيطة في مجال التسوق خاصة في المستويات المتوسطة والمتقدمة، والاهتمام بتقديم العادات الاجتماعية والثقافية وفق المهارات اللغوية الأربع، وتكوين القدرة على الاستفسار عن جميع القضايا الأساسية في التسوق. وتعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي حيث وقفت على بعض أسس تعليم اللغة العربية لأغراض خاصة ومبادئها؛ لبيان التشابه والاختلاف بين تعليم العربية للحياة وتعليمها لأغراض خاصة، والوقوف على مميزات المنهج التواصلي، والحديث عن الكفاية الاتصالية واللغوية التي تناسب موقف التسوق، والتركيز على قضية استثمار بعض المفردات وتراكيب اللهجة العامية التي تخدم هدف التسوق. وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج والتوصيات تمثلت في وجود اختلافات جوهرية بين تعليم العربية للحياة وتعليمها لأغراض خاصة، واستنتج الباحث أسباب قصور برامج تعليم العربية لأغراض الخاصة ومشكلاتها وأهمية المنهج التواصلي في غرض التسوق الخاص، وحصر المفردات والتراكيب اللغوية الشائعة في مواقف التسوق الخاص واستثمارها. خلصت الدراسة إلى الاهتمام بمجال تعليم العربية لأغراض خاصة، والمنهج التواصلي في مجال تعليم العربية لأغراض خاصة، والاستفادة من البحوث والدراسات التربوية بصورة تناسب أهداف المتعلمين، وضرورة تأهيل المعلمين لغويا ومهنيا وثقافيا.