ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تحنيط جثث الموتى ونقلها وعرضها...>الوصف

تحنيط جثث الموتى ونقلها وعرضها بالمتاحف: دراسة فقهية معاصرة

العنوان بلغة أخرى: Mummification of Dead Bodies, Transporting and Displaying them in Museums: A Contemporary Jurisprudential Study
المصدر: مجلة البحوث الفقهية والقانونية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بدمنهور
المؤلف الرئيسي: ندا، عزيزة علي ندا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Nada, Aziza Ali Nada
المجلد/العدد: ع36, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 545 - 622
ISSN: 1110-3779
رقم MD: 1223550
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
تحنيط الموتى | الفقه الإسلامي | نقل المومياوات | المؤسسات المتحفية
كلمات المؤلف المفتاحية:
تحنيط | جثث | الموتى | المتحف | النقل | استخراج | مومياء | عرض | Embalming | Corpses | The Dead | Museum | Transport | Extraction | Mummy | Display
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث إلى بيان حكم بعض الممارسات التي تتعلق بجثث الموتى، ومن هذه الممارسات، التحنيط، ونقل واستخراج الجثث المحنطة، وعرضها بالمتاحف، وهي من المسائل الشائكة التي تناولها الفقهاء المعاصرين، وتعرض الفقهاء القدامى لبعض أحكامها في باب غسل الميت، وخاصة أن التحنيط لموتى الزعماء والحكام لا يزال مستمراً في كثير من الدول المعاصرة، وكذلك أثيرت هذه المسألة عندما تم نقل المومياوات وسط احتفال تاريخي مهيب من المتحف المصري القديم في ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية القاهرة، إلى المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط جنوب العاصمة، فالتحنيط هو: حفظ الجثة، أو جزء منها من التعفن، والتفسخ، والتحلل، مدة من الزمن قد تطول أو تقصر، بطرق متعددة، لغايات مختلفة، وأن للتحنيط أسباب كثيرة، قد يكون لأسباب دينية، أو سياسية، أو علمية، أو مادية، كما أنه يختلف حكم التحنيط بحسب الطريقة المتبعة في التحنيط والغرض منها، أما مسألة نقل المومياوات وعرضها بالمتاحف فقد تناولها الفقهاء المعاصرين بين مؤيد ومعارض، والراجح منها أنه يجوز استخراج نقل المومياوات وعرضها بالمتاحف، لمعرفة الخطوات العلمية التي قام بها الفراعنة خلال عملية التحنيط لإظهار نبوغهم وكيف استطاعوا الحفاظ على الجسم البشري آلاف السنين، بالإضافة إلى نتائج أبحاث الحمض النووي التي أثبتنا بها أنساب الفراعنة ، وكذلك نتائج الأشعة المقطعية التي أظهرت الأمراض التي عانوا منها، كما أنه يجوز عرضها بالمتاحف ،حيث يتم التعامل مع المومياوات كآثار من منظور علمي وتتم دراستها لمعرفة تاريخ الأقدمين، وكتابة المقالات العلمية والكتب المرجعية التي تتحدث عنهم، وأيضاً يعتبر عرض المومياوات من السياحة الثقافية للتعرف على حضارات الشعوب وليس من قبيل الترفيه، فعرضها في المتاحف ليراها العالم كي يرى تقدمنا وعظمتنا كحضارة قديمة.

This research aims to clarify the rule of some practices related to dead bodies, and among these practices, embalming, transporting and exhuming mummified bodies, and displaying them in museums, and it is one of the thorny issues that contemporary jurists dealt with, and the ancient jurists presented some of its provisions in the chapter on washing the dead, especially that mummification of the dead Leaders and rulers are still ongoing in many contemporary countries, and this issue was also raised when the mummies were transferred amid a solemn historical celebration from the ancient Egyptian Museum in Tahrir Square in the center of the Egyptian capital, Cairo, to the National Museum of Egyptian Civilization in Fustat, south of the capital. Or part of it from rotting, disintegration, and decomposition, for a period of time that may be long or short, in multiple ways, for different purposes, and that embalming has many reasons, which may be for religious, political, scientific, or mat
ISSN: 1110-3779

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.