ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الطابع العالمي للتقنين المدني...>الوصف

الطابع العالمي للتقنين المدني الفرنسي وأثره على القوانين العربية

العنوان بلغة أخرى: Le Caractere Universel du Code Civil Francais et son Impact sur les Codes Civils Arabes
العنوان المترجم: The Global Nature of The French Civil Code and Its Impact on Arab Laws
المصدر: حوليات جامعة الجزائر 1
الناشر: جامعة الجزائر1 بن يوسف بن خدة
المؤلف الرئيسي: موسى، خدوجة علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج35, عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 65 - 83
ISSN: 1111-0910
رقم MD: 1227153
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase, IslamicInfo, EduSearch, EcoLink
مواضيع:
القانون المدني | القانون المقارن | فرنسا | الوطن العربي
كلمات المؤلف المفتاحية:
عالمية القانون المدني الفرنسي | السيادة | القوانين المدنية العربية | القوانين المدنية الأوروبية | القوانين المدنية في الدول الأمريكية | القوانين المدنية في الدول الأفريقية | The Universality of the French Civil Code | Sovereignty | Arab Civil Codes | European Civil Codes | Civil Codes of the American Continents | African Civil Codes
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The Roman maxim «Ubis Societas, ibis jus », « where there is a society, there is law», which means that man is a social being by nature, who always strives to live in a group, which requires establishing a law that controls the behavior of the individuals who belong to it, and with the development of the group, and the emergence of the state, the law has also developed, as it has become linked to the exercise by the state of its internal and external powers, and symbol of the achievements of its sovereignty, but a student of legal history, notes that the laws in ancient civilizations, and until the beginning of the nineteenth (19) century, remained confined to the borders of their homeland, while modern laws and above all, French, and more particularly its Civil Code, was widespread, as it was the latter, a unique phenomenon, this extended its influence to various countries of the world, and also affected the concept of sovereignty.

"حيث يوجد مجتمع، يوجد قانون" "Ubi Societasibi jus" قاعدة رومانية قديمة، وتعني أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه يسعى دائما للعيش في جماعة، والتي تستلزم وضع قانون يضبط سلوك الأفراد المنتمين إليها، ومع تطور الجماعة ونشوء الدولة تطور القانون أيضا، حيث أصبح مرتبطا بممارسة الدولة لسلطاتها الداخلية، والخارجية، ورمزا لتحقيق سيادتها، لكن الدارس لتاريخ القانون، يلاحظ أن القوانين في الحضارات القديمة، وحتى مطلع القرن 19 ظلت حبيسة حدود أوطانها، بينما القوانين الحديثة، وعلى رأسها الفرنسية وبالتحديد قانونها المدني، عرفت انتشارا واسعا، فقد شكل هذا الأخير، ظاهرة فريدة من نوعها امتد تأثيرها إلى مختلف دول العالم، وأثرت على مفهوم السيادة أيضا.
ISSN: 1111-0910

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.