ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الرحلة العلمية بين المغرب الأو...>الوصف

الرحلة العلمية بين المغرب الأوسط والأندلس بين القرنين الثالث والسادس الهجريين: رحلة القلصادي القرن التاسع الهجري أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Scientific Journey between Central Maghreb and Andalusia between the Third and Sixth Centuries AH: Al-Qalsadi's Journey, the Ninth Century AH as a Model
المصدر: مجلة الساورة للدراسات الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة طاهري محمد بشار - کلیة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة
المؤلف الرئيسي: علوي، مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 300 - 315
DOI: 10.51993/2221-007-001-015
ISSN: 2676-2153
رقم MD: 1232430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
ادب الرحلة | القلصادي، علي بن محمد بن محمد، ت. 891 هـ. | الرحلات العلمية | الرحالة المسلمون | الثقافة العربية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرحلة | بسطة | الأندلس | تلمسان | القاهرة | البقاع المقدسة | The Journey | Basta | Andalusia | Tlemcen | Cairo | The Holy Lands
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعد رحلة أبي الحسن علي القلصادي من أهم الرحلات العلمية الأندلسية الحجازية، فلقد جاءت متأخرة عن سابقاتها، إذ كانت في القرن التاسع الهجري/ الخامس عشر ميلادي، ومما يمكن الإشارة إليه أن القلصادي ابتدأ رحلته بذكر شيوخه بمدينة بسطة بالأندلس ثم وصف المدينة، ومن العدوة الأندلسية انتقل صوب بلاد المغرب فكانت تلمسان أول حاضرة حل بها نظرا لمكانتها العلمية آنذاك، والتي استقر بها مدة لنهل العلوم عن شيوخها. واصل القلصادي رحلته بالمغرب الأوسط زار خلالها وهران وغيرها من المدن، بعدها شق طريقه نحو بلاد المشرق، وكان الغرض من ذلك التزود بمختلف العلوم وزيارة البقاع المقدسة بمكة المكرمة والمدينة المنورة. ويتضح أن القلصادي استغل فرصا كثيرة أثناء رحلته قصد التواصل والأخذ من الشيوخ والعلماء بالأقطار التي مر بها. وأثناء عودته تشبع بمختلف العلوم وحصل على إجازات عديدة، واستقر القلصادي أخيرا بتلمسان ودرس بحلقات العلم التي كانت تقام بها.

The journey of Abi Al-Hassan Ali Al-Qalasadi is one of the most important scientific journeys in Andalusia, the Hejaz, as it came later than its predecessors, as it was in the ninth century AH / fifteenth century AD. It can be noted that Al-Qalasadi began his journey by mentioning his Sheikhs in the city of Basta in Andalusia, then he described the city, and from the Andalusian enemy he moved towards the countries of the Maghreb. Hence, Tlemcen was the first metropolis he settled in due to its scholarly position at the time, and in which he settled for a period of time to learn science from its Sheikhs.Al-Qalqsadi continued his journey in the central Maghreb, during which he visited Oran and other cities, after which he made his way to the countries of the East, in order to acquire various sciences and visit the holy spots in Makkah and Madinah. It is evident that the Qalqasadi took advantage of many opportunities during his journey in order to communicate and learn from the Sheikhs and scholars in the countries he visited. During his return, he was had accumulated various sciences and obtained many licenses. The Qalasadi finally settled in Tlemcen and taught the science groups that were held there.
ISSN: 2676-2153

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.