ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قياسات وأبعاد القلب لدى لاعبي منتخبات الألعاب الجماعية في جامعة النجاح الوطنية

العنوان بلغة أخرى: Measurements and Heart Dimensions of An-Najah National University Mass Games
المؤلف الرئيسي: أبو سالم، الحسن محمد حسن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صالح، بشار عبدالجواد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 65
رقم MD: 1235870
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة للتعرف إلى قياسات وأبعاد القلب عند لاعبي منتخبات الألعاب الجماعية في جامعة النجاح الوطنية، ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة قوامها (33) لاعبا ويمثلون ألعاب (كرة اليد وكرة القدم وكرة السلة وكرة الطائرة)، وستخدم الباحث المنهج الوصفي، حين خضع جميع أفراد عينة الدراسة لفحص تخطيط صدى القلب ثنائي الأبعاد (Tow Dimenstional Echocardiogram)، وبعد جمع البيانات تم إستخدام المتوسطات الحسابية والنسب المئوية والإنحرافات المعيارية والمدى. حيث أظهرت نتائج الدراسة أن جميع قياسات وأبعاد القلب كانت عند أفراد عينة الدراسة ضمن الحدود الطبيعية، حيث وصل متوسط كتلة البطين الأيسر (MVL) عند لاعبي كرة اليد ولاعبي كرة القدم ولاعبي كرة السلة ولاعبي كرة الطائرة على التوالي إلى (168.6، 183.1، 182.2، 165) غم، كما وصل سمك جدار البطين الأيسر الخلفي (MVPVL) إلى (7.6، 8، 7.5، 8.1) ملم، فيما كان متوسط سمك جدار البطين الأيمن (RVDW) إلى (7.4، 7.3، 7.1، 7.2) ملم، بينما وصل سمك الحاجز ما بين البطينين (IVSD) عند اللاعبين على التوالي إلى (7.9، 7.4، 9.1، 7.1) ملم، بينما وصل المتوسط لقطر البطين الأيسر الداخلي في نهاية الإنبساط (LVIEDD) إلى (51.3، 56.7، 52، 53.5 ) ملم، فيما وصل متوسط قطر البطين الأيسر الداخلي في نهاية الإنقباض (LVIESD) إلى (35، 36.3، 35.7، 39) ملم، وأخيرا وصل متوسط قطر جذر الشريان الأورطي (AARD) عند اللاعبين على التوالي إلى (27.3، 25.8، 27، 28.2) ملم. وكما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلاله إحصائية بين لاعبي الألعاب الجماعية تعزى لنوع العبة في جميع المتغيرات قيد الدراسة. وأوصى الباحث بعدة توصيات أهمها: ضرورة تعميم تلك النتائج على مدربي الفرق للوقوف على أسباب تدني تلك القياسات وعدم وصولها لحدود القياسات الرياضية.