العنوان بلغة أخرى: |
Juvenile’s Guarantees during the Arrest and Detention in the Palestinian Legislation: Comparative Analytical Study |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الكيلاني، أكرم محمد زيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Kilani, Akram Mohammad Zeid |
مؤلفين آخرين: | ربايعة، عبداللطيف محمود (مشرف) , منصور، باسل (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | نابلس |
الصفحات: | 1 - 102 |
رقم MD: | 1236862 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النجاح الوطنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
جاءت هذه الدراسة، والتي تمحورت على أهم الضمانات التي جاء بها قانون الأحداث الفلسطيني للحدث، وما الضمانات الجديدة التي جاء بها قانون الأحداث الفلسطيني لتمييز الحدث؛ وذلك للمصلحة الفضلى للحدث وخاصة أن الحدث تنقصه ملكة الإدراك الكاملة، وبحاجة إلى رعاية خاصة. فقد صدر القرار بقانون رقم (4) لسنة (2016 م) الخاص بحماية الأحداث، ونص هذا القانون بداية على إنشاء شرطة أحداث، ونيابة أحداث، وقضاة أحداث، وأنه لا يتم التعامل مع الحدث إلا من خلال هؤلاء وبالتنسيق مع مرشد حماية الطفولة، ووجوب إيداع الحدث في دور رعاية الأحداث. وكان اهتمام الدارس من خلال هذه الدراسة، والتي كان الجانب العملي له دور بارز فيها، وذلك للوقوف على ما تم الإشارة إليه في القانون، وما هو مطبق على أرض الواقع. وتم اختيار محافظتي نابلس وجنين، ودار الأمل لرعاية الأحداث كدراسة حال، من خلال عدة زيارات تمت للمحاكم، والنيابات المدنية، ومديريات التنمية الاجتماعية، ومديريات الشرطة، ومراكز الإصلاح والتأهيل، بالإضافة إلى دار الأمل لرعاية الأحداث في رام الله، وإجراء العديد من المقابلات فيها خاصة مع الموقوفين. وخلص الدارس بعدة نتائج كان أهمها أن قانون الأحداث الفلسطيني نص على إنشاء شرطة أحداث، وهي ليست منفصلة عن الشرطة العامة. وكذلك نيابة أحداث، وهي ليست منفصلة عن النيابة العامة. وكان هنالك دور لمرشدي حماية الطفولة في متابعة قضايا الأحداث، إلا أن الجانب العملي يفيد بأن حضورهم غير فعال وخاصة لدى الشرطة؛ وذلك كون القانون لم ينص على حضورهم بل على إعلامهم. وبخصوص دور رعاية الأحداث، فلا يوجد سوى دارين في فلسطين؛ إحداهما في رام الله للذكور، والأخرى في بيت جالا للإناث، بالإضافة إلى العديد من النتائج التي تمت الإشارة إليها. |
---|