ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأثير العلاقات العامة في تحقيق الرضا الوظيفي لزيادة الإنتاجية لدى العاملين في جامعة بيرزيت

العنوان بلغة أخرى: Role of Public Relations in Achieving Job Satisfaction and Increasing Productivity of Workers in Birzeit University
المؤلف الرئيسي: صيام، نورا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Siam, Noura
مؤلفين آخرين: الكوع، معين فتحي محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 75
رقم MD: 1236891
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

227

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة دور دائرة العلاقات العامة في جامعة بيرزيت في تحقيق الرضا الوظيفي لدى العاملين في الجامعة، ومعرفة دور الأنشطة المختلفة لدائرة العلاقات العامة في الجامعة في زيادة الإنتاجية لدى العاملين في الجامعة، ومعرفة العلاقة بين تحقيق الرضا الوظيفي وزيادة الإنتاجية في الجامعة، ومعرفة الفروقات بين مدى رضا العاملين في جامعة بيرزيت تعزى لمتغيرات الجنس، وطبيعة العمل، والخبرة العملية، والمؤهل العلمي. ولتحقيق هذا الهدف، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي في الدراسة، معتمدة على الاستبانة الموجهة للعاملين الأكاديميين والإداريين في جامعة بيرزيت كأداة للدراسة، وتم توزيع الاستبانة على (193) مبحوثا، منهم (103) موظف إداريا و(90) موظف أكاديميا، حيث اعتمدت الباحثة على العينة المتيسرة نظرا لوجود جائحة كورونا. وقد خرجت الدراسة بعدة نتائج منها: بلغت درجة قيام دائرة العلاقات العامة في تحقيق الرضا الوظيفي بدرجة متوسطة، وبلغت نسبة دور أنشطة العلاقات العامة في زيادة الإنتاجية ككل بدرجة متوسطة أيضا، كما أظهرت النتائج وجود علاقة طردية موجبة، بمعنى كلما ازدادت درجة دور العلاقات العامة في تحقيق الرضا الوظيفي ازداد مستوى دور العلاقات العامة في زيادة الإنتاجية. كما أوصت الباحثة بضرورة التواصل مع الجمهور الداخلي من العاملين الأكاديميين والإداريين بشكل فعال، وضرورة قيام دائرة العلاقات العامة في جامعة بيرزيت بوظائف وأنشطة تحقق الرضا الوظيفي لدى العاملين، وتمكين موظفي دائرة العلاقات العامة بتنسيق التواصل بين الإدارة العليا والعاملين.