ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدرسة السلوكية في تربية الطفل في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية: دراسة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Behavioral School in Child-Rearing in the Light of the Holy Quran and the Prophet's Sunnah
المؤلف الرئيسي: بوزية، تمارا إبراهيم عبدالفتاح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bouzia, Tamara Ibrahim Abdel Fattah
مؤلفين آخرين: دويكات، سعيد إبراهيم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 259
رقم MD: 1236931
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

204

حفظ في:
المستخلص: تناول هذا البحث موضوع (المدرسة السلوكية في تربية الطفل في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية)، إذ يهدف إلى بيان موقف الإسلام من أصول ومبادئ وأهم سمات المدرسة السلوكية في تربية الطفل، المتمثلة في العوامل الداخلية والتعزيز والعقاب والنمذجة التقليد، ومن ثم توضيح المنهج الإسلامي في ضبط وتعديل سلوك الطفل. واتبعت الباحثة المنهج الاستقرائي القائم على استقراء الآيات والأحاديث ذات العلاقة بالطفل والمنهج النقدي والمقارن القائمين على نقد المدرسة السلوكية في تربية الطفل، ببيان إيجابيات المدرسة وسلبياتها، ومن ثم مقارنتها بالمنهج الإسلامي. وتم تقسيم البحث إلى أربعة فصول على النحو الاتي: تضمن الفصل الأول الحديث عن معنى التربية، وكذلك معنى الطفل في اللغة والاصطلاح، ومن ثم تتبع الصيغ والاشتقاقات التي وردت عليها لفظة الطفل في القرآن الكريم، بالإضافة إلى المعاني التي ورد عليها لفظ الطفل في القرآن الكريم، والألفاظ ذات الصلة بها، ثم بيان المقصود من تربية الطفل في المنظور الإسلامي. وتحدث الفصل الثاني عن مفهوم المدرسة السلوكية، ببيان أبرز روادها وتطبيقاتها. أما الفصل الثالث فقد تناول الدراسة النقدية للمدرسة السلوكية، بنقد مصادر معارفها، وأهدافها، وأبرز سماتها، ومن ثم بيان المنهج الإسلامي في ضبط وتعديل سلوك الطفل. وجاء الفصل الرابع والأخير، كمثال تطبيقي لمنهج إبراهيم عليه السلام- و "لقمان" الحكيم في التربية. وتوصلت الباحثة إلى أن المنهج الإسلامي يتمثل في التعامل مع الطفل بمخاطبة عقل وعاطفة الطفل في آن واحد، على نحو يرتقي به إلى خيري الدنيا والآخرة، على خلاف المدرسة السلوكية التي تقتصر على جزء من الجانب العقلي والحكمة العملية، في ظل اقتطاع حقيقة الأخرة والتغافل عن الوحي

عناصر مشابهة