ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعنى في القرآن بين الإدراك العقلي والإدراك الحسي: دراسة تطبيقية تركيبية

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: زيادة، وفاء حسن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع135
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: مايو
الصفحات: 921 - 998
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 1237088
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: "كشفت الدراسة عن المعنى في القرآن بين الإدراك العقلي والإدراك الحسي. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي مع الاستعانة بالتحليل النصي. وعرض الإطار النظري متضمن على، (قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ)، وعرض التحليل اللغوي عند المفسرين واللغوين وبين أن التركيب (هو أذن) مستعمل عند العرب قديماً، وقام القرآن بتحويل التركيب من أذى وذم إلى خير. وانتقل إلى ثني الصدور وعرض الآية (5) من سورة هود، وبين الركيب القرآني في (يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ) من خلال أقوال اللغويين والمفسرين. وبين مساكن الذين ظلموا، وأشار إلى الآيات (44-45) من سورة إبراهيم، وعرض التراكيب القرآنية التي وردت فيها صفات المساكن. وتطرق إلى قدم الصدق، وأوضح أن العرب استعملوا كلمة قدم في تراكيب عديدة وبدلالات مختلفة، وبين استعمال القدم في الآيات القرآنية. وأشار إلى (رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ)، وعرض السياقات التي وردت في القرآن (نطبع على قلوبهم). وتناول قري عينا-بأعيننا-على عيني، وذكر حركات العين، ووظيفة العين. وعرض (وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ)، وبين وسائل التأكيد ذات الدلالة المحددة، وأشار إلى استعمال حروف الجر ودلالتها. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن القرآن بوصفة نصاً عربياً يحتاج إلى الكثير من الدراسات المتعمقة التي تعني بالنص ودقائقه وكذلك الدراسات التي تنفتح على العلوم الأخرى. وأن استعمال القرآن للنصوص الحسية للتعبير عن أفكار تجريدية لها جوانب كثيرة تحتاج إلى العديد من التخصصات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة