ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نبوغ علماء تلمسان في علوم اللسان في القرنين السابع والثامن الهجريين

العنوان بلغة أخرى: Excelling Scholars Tlemcen in Science of Linguistic in the Seventh and Eighth Hijra Centuries
المصدر: مجلة العربية
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة - مخبر علم تعليم العربية
المؤلف الرئيسي: بوسغادي، الحبيب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bousghadi, Alhabib
المجلد/العدد: مج6, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 142 - 161
ISSN: 9557-1112
رقم MD: 1240351
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلوم اللسانية | أعلام تلمسان | الفترة الزيانية | الفنون النثرية | الشعر | Linguistic Sciences | Scholars of Tlemcen | Prose Arts | Poetry
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
LEADER 05903nam a22002297a 4500
001 1989929
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a بوسغادي، الحبيب  |g Bousghadi, Alhabib  |e مؤلف  |9 530352 
245 |a نبوغ علماء تلمسان في علوم اللسان في القرنين السابع والثامن الهجريين 
246 |a Excelling Scholars Tlemcen in Science of Linguistic in the Seventh and Eighth Hijra Centuries 
260 |b المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة - مخبر علم تعليم العربية  |c 2019  |g ديسمبر 
300 |a 142 - 161 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لسنا نبالغ إذا قلنا أن حاضرة تلمسان كانت ولا زالت من أكبر الحواضر التي احتضنت العلم والمعرفة منذ أن بدأ عصر الكتابة والتدوين لدى العرب والمسلمين؛ ومن يتصفح كتب التراجم والطبقات والتاريخ يجد هذه المقولة ماثلة أمامه؛ ولا ينكر هذا إلا جاحد. وبحكم المكان الجغرافي الذي تميزت به هذه الحاضرة؛ كانت وما زالت قبلة العلماء والطلبة والمريدين؛ إن شمالا نحو الأندلس وأروبا، أو غربا نحو المغرب الأوسط، أو جنوبا نحو الصحراء الكبرى، أو شرقا نحو البلاد الشرقية. هذا ما جعل العلم يشع منها إشعاعا؛ وعلماؤها لا يمكن عدهم عدا؛ أقول هذا الكلام مصدقا للآثار والأثافي والأطلال المتاخمة عبر حدودها هنا وهناك؛ والزوايا التي ما زالت واقفة تنبئ كل زائر. تنهض مداخلتنا على تبيان العلوم الأدبية واللغوية التي برع فيها علماء تلمسان في العهد الزياني؛ كما تسعى أيضا أن تميط اللثام عن مدى مساهمتهم في بناء صرح الفكر والثقافة في العالمين العربي والإسلامي، وإذ نبحر في هذا الموضوع نريد أن نعرف القارئ أن تلمسان الجزائر جزء لا يتجزأ من هذا العالم الذي كانت لها هي أيضا مشاركة طيلة قرون في هذه المسيرة المعرفية وفي شتى المجالات كأمثال يحي بن معطي الزواوي (-628ه) وأحمد بن إدريس القرافي الصنهاجي (-684هـ) ومحمد بن أحمد بن مرزوق (-842ه) وابن زكري التلمساني (-900ه) وابن مرزوق الكفيف (-901ه) وغيرهم في أقاليم الجزائر على غرار بجاية وبسكرة وتوات ومعسكر والأغواط.... وكتأكيد على أن الفنون النثرية والعلوم اللسانية التي تدرس الآن في مدارسنا وجامعاتنا ما هي إلا امتداد لما تركه هؤلاء الأعلام. وأنه لمن الوفاء بالسلف أن يقدم الخلف أجل تقدير واحترام لآبائهم الذين بدلوا الغالي والنفيس من أجل أن ينقلوا إليهم هذا التراث في شكله السليم بعد ضبطه وشرحه وتصحيحه وتحقيقه وتحشيته وطبعه.  |b It is not an exaggeration to say that the Tlemcen area One of the largest areas that have embraced science and knowledge since the era of writing and blogging among Arabs and Muslims. Those whore view history books and books of translations find it quite certain. This can only be denied by disbeliever or fanaticism. Its geographical location played an important role in attracting scholars and students. It is north towards Andalusia and Europe, or west towards the lower Morocco, or south towards the Great Sahara, or east towards the eastern country. This is what made the science radiate radiance; and its scientists cannot count them except; I say these words as a confirmation of the effects and the enchantments and the adjacent ruins across its borders here and there; and the Houses of worship that are still standing predict teach visitor. In this regard, we wish to inform the reader that Tlemcen is an integral part of the Arab and Muslim world. From this world, which has also been involved for centuries in this process of knowledge and in various areas such as the likes of Yahya ibn Muuti Zawaoui (-628 AH) and Ahmed ibn Idris Qarafi Sanhaji (-684 e) and Mohammed ibn Ahmed ibn Marzouk (-842 e) and Ibn Zakri Tlemceni (-900 e) and the son of Marzouk blind (-901e) and others in the provinces of Algeria along the lines: Bejaia, Biskra, Tawaat, Mascara and Laghouat. And to emphasize that the prose arts and linguistic sciences that are now taught in our schools and universities are only an extension of what These scholars. It is the fulfillment of advances that the success or provide a time of appreciation and respect for their parents who have exchanged precious and generous in order to convey to them this heritage in its proper form after its regulation, and explanation, and correction, and realization, and refinement and printing. 
653 |a اللسانيات اللغوية  |a علماء الجزائر  |a الثقافة الأندلسية  |a الثقافة العربية 
692 |a العلوم اللسانية  |a أعلام تلمسان  |a الفترة الزيانية  |a الفنون النثرية  |a الشعر  |b Linguistic Sciences  |b Scholars of Tlemcen  |b Prose Arts  |b Poetry 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 009  |e El Arabia  |l 002  |m مج6, ع2  |o 1435  |s مجلة العربية  |v 006  |x 9557-1112 
856 |u 1435-006-002-009.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1240351  |d 1240351