ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إمكانية انعقاد الإجماع قديما و...>الوصف

إمكانية انعقاد الإجماع قديما وحديثا والأثر المترتب عليه: دراسة أصولية

العنوان بلغة أخرى: The Possibility of Convening Consensus, Old and New, and the Effect on it: Fundamentalist Study
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: الشربيني، إبراهيم علي عبدالرؤوف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Sherbiny, Ibrahim Ali Abdel-Raouf
المجلد/العدد: مج6, ع5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 161 - 244
DOI: 10.21608/jcia.2021.226502
ISSN: 2357-0962
رقم MD: 1241359
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الأصول الفقهية | الأحكام الشرعية | الأدلة الشرعية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإجماع | مستند | انعقاد | حجية | وسائل التواصل الاجتماعي | Consensus | Document | Meeting | Authentic | Social Media
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: معلوم أن علم أصول الفقه هو: معرفة دلائل الفقه إجمالا وكيفية الاستفادة منها وحال المستفيد، وأن موضوعه- وفق الرأي الراجح- هو: الأدلة الشرعية من حيث إثباتها للأحكام، والأحكام الشرعية من حيث ثبوتها بالأدلة. ومما لا شك فيه أن العلماء قد اصطلحوا على أن الأدلة المتفق على حجيتها أربعة ثالثها الإجماع، في حين ذهب بعض العلماء حتى المعاصرون منهم إلى عدم إمكان انعقاد الإجماع مع تسليمهم بأنه حجة ناهيك عن من لم يعتبره حجة، ولا دليلا شرعيا أصلا، بل وأحال انعقاده عقلا، ونظرا لما للإجماع من أهمية ومنزلة بين الأدلة الشرعية فقد تناولت في بحثي هذا تعريفه، ومستنده، وإمكان انعقاده قديما وحديثا، وأثره خاصة في ضوء تلك الطفرة الملحوظة في التقدم العلمي وابتكار طرق ووسائل للاتصال والتواصل الفعال بين البشر خاصة العلماء منهم في شتى بقاع الأرض، مما يجعل قضية عدم إمكان انعقاد الإجماع بسبب ترامي أطراف البلاد شرقا وغربا واستحالة التواصل بين جميع المجتهدين- وإن كانت موجودة في الماضي- لم تعد موجودة الآن، ثم ختمت بحثي بالكلام عن حجية الإجماع- لارتباطها الوثيق بإمكان انعقاده- من خلال عرض المذاهب وأظهر الأدلة والترجيح.

It is known that the science of jurisprudence is: knowledge of the evidence of jurisprudence in general, how to benefit from them and the condition of the beneficiary, and that its subject- according to the most correct opinion- is: Sharia evidence in terms of its proof of rulings, and Sharia rulings in terms of evidence. Undoubtedly, scholars have agreed that there are four evidences whose authority is agreed upon, the third of which is unanimity, while some scholars, even contemporaries among them, have argued that it is not possible to hold consensus even though they acknowledge that it is an argument, let alone those who did not consider it an argument or a legal evidence at all, but even referred to it as reason. In view of the importance and status of the consensus among the legal evidence, I dealt in this research with its definition, its basis and the possibility of convening it, in the past and in the present, especially in light of that remarkable boom in scientific progress and the invention of ways and means of effective communication and communication between humans, especially scientists among them in various parts of the earth, which makes the issue of the impossibility of The convergence of consensus due to the expansion of the ends of the country to the east and west and the impossibility of communication between all the mujtahids- even if it was taken for granted in the past– no longer exists now.
ISSN: 2357-0962

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.