المصدر: | مجلة دوائر الإبداع |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | الأحمد، جميل حسين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع15 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | آيلول |
الصفحات: | 266 - 281 |
رقم MD: | 1242798 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرضت الورقة محطات في المعرفة مسلطةً الضوء على "الاكسير" وحجر الفلاسفة أو حجر الحكمة. إن الاعتقاد في إكسير وحجر الفلاسفة يرجع إلى عصور موغلة في القدم وذلك منذ عرف الإنسان الذهب وجدّ في الحصول عليه ومنذ أن حاول معالجة الأبدان المريضة لترتد صحيحة، كما نجدها في الأدب الهندي الذي يرجع عمره إلى أكثر من 1000 عام قبل الميلاد. واهتم الكيميائيون العرب منذ زمن خالد بن يزيد بن معاوية ابن أبي سفيان (85ه/704م) بالإكسير وحجر الفلاسفة وانقسموا إلى فريقين يرى أحدهما إمكانية تحويل المعادن البخسة إلى ذهب وعلى رأسهم جابر بن حيان، وهناك فريق أخر رفض الفكرة تمامًا ومنهم ابن سينا. ولم يتوقف الإنسان عن البحث عن الإكسير وحجر الفلاسفة. وناقشت الورقة عدة نقاط تحمل عناوين، تاريخ هيرودوت من الكتب التي لم يسمح الزمن بضياعها، وكتاب من تسعة أجزاء. واختتمت الورقة بالحديث عن كونفوشيوس، وصفاته الشخصية، وحرق كتبه، ومعبده، حيث ظلت الفلسفة الكونفوشية مسيطرة على الحياة الصينية قرابة العشرين قرنًا من القرن الأول ق.م وحتى نهاية القرن التاسع عشر بعد الميلاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|