ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الغرامافون وأسطوانات الغناء في...>الوصف

الغرامافون وأسطوانات الغناء في فلسطين قبل النكبة

المصدر: مجلة بدايات
الناشر: شركة بدايات
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، سيد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 116 - 128
رقم MD: 1243667
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
آلة الجرامافون | الأسطوانات الغنائية | الأعلانات الترويجية | فلسطين
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الغرامافون وأسطوانات الغناء في فلسطين قبل النكبة. وأوضح نشر جريدة القدس أول توثيق للغناء في فلسطين، عندما أعلنت عن حضور (فرقة داود) للغناء في قهوة مصطفى رابية. وأشار إلى أنه بعد ثلاثة أعوام تقريبا أصبحت قهوة(البلور) مكانًا لغناء أشهر المطربين، أمثال زكي مراد. وأبرز أنه في أواخر القرن التاسع عشر ظهر الغرامافون. وتحدث عن صاحب محلات بوتاجي هنو أول من أعلن الغرامافون الأمريكاني، واتبع أسلوب الجذب والتشويق. وأشار إلى توسع محلاته بعد مرور ثلاثة أعوام. وبين تطوير إعلاناته عن الغرامافون. وتطرق إلى أن أخر تطوير ونشره في الصحف (1926). وناقش إعلانات بوتاجي لأسطوانات علية فوزي، وكأنها تتساوى مع محمد عبد الوهاب. وتحدث عن المطربة نادرة حيث، كان حظها أفضل من غيرها ونشرت بوتاجي ثلاثة إعلانات لأسطواناتها خلال أسبوعين، كما أعلن كذلك عن أسطوانات لـ مطربة أخرى أسمها سهام وكتب أغلب الصحف الفلسطينية عنها. وتطرق إلى أنها نافست أم كلثوم وأنها يهودية الديانة واسمها الحقيقي (أستير). وتناول ظهور الراديو عام (1930)، حيث أصبح الغناء متاحًا في الفضاء. واختتم البحث بالإشارة إلى ظهور محلات أخرى منذ عام (1929) ومنها محلات (أبو صلاح العكاري) هو الوكيل والمتعهد لأسطوانات وحفلات محمد عبد الوهاب، وأم كلثوم في فلسطين، الموضوع الذي ربما يتناوله آخرون لاحقا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.