المصدر: | البعث الإسلامي |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي |
المؤلف الرئيسي: | الندوي، محمد الرابع الحسني، ت. 2023 م. (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الندوي، محمد فرمان النيبالي (مترجم) |
المجلد/العدد: | مج65, ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الهند |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 21 - 27 |
رقم MD: | 1243781 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
ناقش المقال أدب الطفل وأهميته وحاجته. وأشار إلى عقد رابطة الأدب الإسلامي العالمية فرع شبه القارة الهندية والبلدان الشرقية ندوة أدبية سنوية حول أدب الأطفال في رحاب جامعة الفيصل، ولاية أترابراديش (الهند) في (3-4) من شهر نوفمبر عام (2018م)، وحضرها عدد من الشعراء والأدباء والعلماء، وقد كتب العلامة الإسلامي لشبه القارة الهندية والبلدان الشرقية لهذه الندوة خطبة رئاسية باللغة الأردية نظراً إلى أنها اللغة الشائعة هناك. وبين أن الأدب وسيلة مهمة في وسائل التعليم، وهو أن يتكلم الإنسان بأسلوب يترك في القلب أثراً. ووجد في تاريخ الهند خاصة في القرنين الماضيين الأخيرين رجالاً وفقوا إلى اختيار هذا الأسلوب. وأوضح أن فوائد هذا الأدب تأتي في حاجيات الإنسان، لأن إحاطة الذهن الإنساني بحقائق خفية أو فوائدها أو تأئيد متطلبات صالحة للعواطف والمشاعر أو حفز الهمم. واستعرض أن رابطة الأدب الإسلامي قامت بتطوير الأدب. وتطرق إلى أن من لوائح رابطة الأدب أنها تعقد ندوتها نظراً إلى طلب المضيفين. وقسمه أساسياً في ثلاثة أصناف. واختتم المقال بالإشارة إلى أن في هذا العصر سيطرت فيه حضارة الغرب الحرة كانت الكتب والمؤلفات للأطفال بلسان الحيوانات مألوفة وأثيرة لديهم، فكان لها رواج عام، اعتبر الإمام الندوي هذا الأسلوب ضار غير نافع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|