ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سورتي الواقعة والحديد

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج67, ع8
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 14 - 18
رقم MD: 1243808
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم في أول سورتي الواقعة والحديد. وأوضح سبب تسميتها بهذا الاسم، وذلك لورود كلمة الواقعة في أول السورة. وبين أن فائدة التكرار التأكيد في مقابلة التأكيد. وأشار إلى معني مخلدون. وبين البلاغة والتشبيه المرسل في السورة، والبلاغة الاحتراس. وتطرق إلى أن الفاء في (فلولا تصدقون) عاطفة لربط السبب بالمسبب. وأوضح معني (مكنون-المطهرون). وناقش حكم مس المصحف، لأنه من باب الأدب ألا يمس المصحف إلا طاهر لا من باب الوجوب. وتناول سبب تسميه سورة الحديد بهذا الاسم، وذلك لورود كلمة الحديد في آخر السورة. وعرض الفرق بين (سبحان-سبح-يسبح-سبح). وتطرق إلى البلاغة والاستعارة التصريحية، حيث شبه سبحانه الإنفاق في سبيل الله بإقراضه، ثم حذف المشبه وأبقى المشبه به. وتناول البلاغة والاستعارة التصريحية الأصلية، فالنور استعارة عن الهدى والرضوان الذي هم فيه. وفسر التهكم والاستهزاء كما استهزؤا في الدنيا بالمؤمنين. وعرض المصدقين والمصدقات. وتطرق إلى البلاغة التمثيلية. وأشار إلى المصائب والكوارث. وبين أن المصائب ليست عذابا في الدنيا. واختتم المقال التأكيد على أن العذاب في الدنيا محصور في عدد من الناس وهم، الجهاد في سبيل الله، الحدود والعقوبات، العذاب النفسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022