المستخلص: |
هدفت الورقة للتعرف على القرآن الحميد والصحف السماوية القديمة في ميزان العلم والتاريخ. أشارت إلى الصحف السماوية السابقة للقرآن الكريم كانت هدف للتحريف والتغيير. أوضحت أن موقف اليهود والمسيحيين من الكتب السماوية يختلف تمام عن موقف المسلمين بالقرآن الكريم. لقد قال اليهود أن الصحف الخمس الأخيرة من التوراة (العهد القديم) هي تأليفات موسى عليه السلام. أما الأناجيل الأربعة (العهد الجديد) فهي يتخللها الكثير من الغموض والشكوك والعقبات. أكدت على أن الشواهد الداخلية في العهد القديم تحتوي على أخطاء تاريخيه صريحة وتناقضات واضحة ومستحيلات عقلية. اختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الصحف تبقى أصيلة وأنها لا تدعي عن نفسها إلا ما هي فعلا، فلا تدعي أنها من الله، وقد زيدت فيهما زيادات وتحريفات كثيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|