المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الأقصى يستغيث فهل من مجيب. أشار المقال إلى أن الإسلام دين شعائر وشرائع فالشعائر تقرب وتقوي علاقة الروح مع الجسد ولقد أمرنا الله بتعظيمها في سورة الحج الآية (32). أوضح أن من شعائر الله الحرام الكعبة المشرفة والمسجد الأقصى والمسجد النبوي. بين أن سيدانا داود وسليمان عليهما السلام أعادوا بناء مسجد الأقصى كما بنى سليمان بنى بجانبه قصر عرف بالهيكل السليماني. تناول أن الأقصى كان في بداية الإسلام هو قبلة المسلمين وكان أيضا وجه النبي في رحلته للإسراء والمعراج وذلك يسكب الأقصى أهمية دينية إسلامية وعربية عظيمة. اختتم المقال بالإشارة إلى ضرورة تكاتف الأمة العربية لحل قضية المسجد الأقصى فهي ليست قضية وطنية ولا قومية بل هي قضية إسلامية إيمانية تاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|