ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: سورة الرعد وسورة إبراهيم

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج64, ع7
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 14 - 20
رقم MD: 1244281
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 04028nam a22002057a 4500
001 1994390
041 |a ara 
044 |b الهند 
100 |a الفرحان، راشد عبدالله  |e مؤلف  |9 153559 
245 |a البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم:  |b سورة الرعد وسورة إبراهيم 
260 |b مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي  |c 2018  |g نوفمبر  |m 1440 
300 |a 14 - 20 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e أوضح المقال البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم. وأوضح أنها سميت بذلك لذكر الرعد فيها. وبين يتفكرون-يعقلون أي أن التفكير في الشيئ سبب لتعقله، والسبب مقدم على المسبب. وجاءت البلاغة في الآية (14) بسواء منكم من تكلم في السر، ومن جهر وأعلن كذلك من هو مستتر في ظلمة الليل. وأشار إلى البلاغة والتشبيه المركب التمثيلي في الآية (15) أي لا يستجيبون لهم بشيء لكونهم جماداً. وناقش الاستعارة التصريحية في الآية (26). وتحدث عن الله يبسط-إن ربك يبسط وبين أن تقدم تكرر لفظ الله في الرعد والإسراء والروم والعنكبوت والقصص، جاء هنا في الرعد مثلهم، أما في الإسراء وسبأ. وأوضح أن تطمئن أن عدل عن عطف الماضي على الماضي فيما تقدم، لإفادة دوام الاطمئنان وتجدده. وجاءت البلاغة في الآية (32) بالإستفهام الاستنكاري، وجاءت في الآية (33) وضع الظاهر موضع المضر، وأشارت فى نفس الآية بالتعجيز. وتحدث عن الكناية في الآية (34) بتكرر حذف الياء مراعاة للفواصل. وبين قد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعاً أي مكر الذين من قبلهم مع أنبيائهم قبل النبي محمد عليه الصلاة والسلام، أما مكر الله، فهو إهلاكهم. واستعرض أول سورة إبراهيم فجاءت زيادة الواو من سورة البقرة لأن سياق الكلام يقتضي ذلك لأن كلام موسى لقومه يعدد عليهم النعم، بخلاف ما جاء في سورة البقرة. وجاءت البلاغة في الآية (9) الكناية في مثل ضربه الله لهم، ومعناه أنهم كفوا عما أمروا به من الحق. وناقش البلاغة في التشبيه التمثيلي حيث شبه أعمالهم في ذهابها هباء منثوراً على غير أساس من معرفة الله تعالى برماد طيرته الريح العاصفة. وأوضح التشبيه التمثيلي في تشبيه الكلمة الخبيثة بالشجرة الخبيثة، كأنها اجتثت. وتطرق إلى البلاغة في المجاز العقلي لأنهن جماد لا يعقل ذلك. وتحدث عن تأخير العذاب. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الاستعارة التصريحية جاءت لمكرهم لتفاقمه وشدته، وشبه شريعته وآياته على نبيه من تعاليم سامية وحجج قاطعة، شبهها بالجبال في رسوخها، وتمكنها من نفوس المؤمنين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a القرآن الكريم  |a البلاغة العربية  |a النحو العربي  |a علم البيان 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 003  |l 007  |m مج64, ع7  |o 0595  |s البعث الإسلامي  |t Islamic Courier  |v 064 
856 |u 0595-064-007-003.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1244281  |d 1244281 

عناصر مشابهة