ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جوانب بلاغية في سورة آل عمران

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج62, ع10
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 15 - 21
رقم MD: 1244284
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال الجوانب البلاغية في سورة آل عمران. وأوضح سبب تسميتها فهم من ذرية نبي الله إبراهيم ونبي الله موسى عليهما السلام، إن الله تعالى لما ختم سورة البقرة بذكر التوحيد والإيمان وافتتح هذه السورة بالتوحيد والإيمان فقال أنزل_ ونزل وجاءت نزل بالتشديد في القرآن، وجاءت في التوراة والإنجيل بالتخفيف. وأشار إلى أن تكرر الفرقان لاختلاف دلالاته. وجاءت الآية (11) بتوضيح الدأب هو العادة، والكاف متعلق بمحذوف تقديره عادتهم كعادة آل فرعون. وبين الآية (14) أن المراد من التزيين هنا الحض على تعاطي الشهوات والأمر بها. وجاءت (اتبعن) بحذف ياء المتكلم من بعض الكلمات في القرآن الكريم. وأوضح أن الاستعارة التبعية في (فبشرهم) مجاز قصد به التهكم. وبين الاختلاف في معدودات-معدودة، في جاءت معدودات جمع معدود اسم مفعول من فعل عد، أما معدودة فهي جمع تكسير، وأشار إلى الاختلاف في الآية (41) فى ثلاثة أيام-وثلاث ليال فالمراد ثلاثة أيام بلياليها. وأوضح في (وسبح بالعشي والإبكار-سبحوا بكرة وعشياً) وجاء فيها بشارة أكبر مما في سورة مريم، وذلك يقتضي زيادة الشكر. وجاءت (بكرة وعشياً) نكرة في سورة مريم ومعرفة بآل عمران. وأشار إلى مريم وفضل الله عليها، وأوضح اصطفاك-واصطفاك فجاء الاصطفاء الأول فبولها محررة لأمر كان خاصاً بالرجال بإرسال الملائكة إليك تكلمك، وجاء الاصطفاء الثاني تفضيلها على نساء زمانها بولادة عيسى عليه السلام. وأشار إلى أن ولد-وغلام في الآية (47) فجاء الولد أهم من الغلام قد يكون رجلاً، وجاءت وأطيعون من الأصل وأطيعوني. وتحدث في الآية (52) عن قصة عيسى مع قومه. وتطرق إلى بأنا-بأننا، ففي آية أل عمران إيجاز ناسي (بأنا). وناقش فلا تكن-فلا تكونن فجاء بوجوب إدخال نون التوكيد، بخلاف سورة البقرة. وأشار إلى تسمية الآية (61) بأية المباهلة. وختتم المقال بالإشارة إلى بكة ومكة حيث قال الله تعالى في سورة الفتح (مكة) وهنا بكة جاء بالباء لأن الآية في سياق الحج، وبكة من البك الذي هو الزحام لأن الحج يبك الناس بعضهم بعضا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة