ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر مجموعة البريكس في هيكلة النظام العالمي المتعدد الأقطاب

العنوان بلغة أخرى: Brics Group Effect in the World Bipolar Modeling
المصدر: مجلة الكوفة للعلوم القانونية والسياسية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية القانون
المؤلف الرئيسي: العلياوي، سماح مهدي صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج13, ع45
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: آذار
الصفحات: 215 - 264
DOI: 10.36323/0964-013-045-008
ISSN: 2070-9838
رقم MD: 1244867
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مجموعة البريكس | النظام العالمي | متعدد الأقطاب | Brics Group | The World Bipolar Modeling
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

75

حفظ في:
LEADER 06042nam a22002537a 4500
001 1995049
024 |3 10.36323/0964-013-045-008 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a العلياوي، سماح مهدي صالح  |g Al-Elayawi, Samah Mahdi Salih  |e مؤلف  |9 623401 
245 |a أثر مجموعة البريكس في هيكلة النظام العالمي المتعدد الأقطاب 
246 |a Brics Group Effect in the World Bipolar Modeling 
260 |b جامعة الكوفة - كلية القانون  |c 2020  |g آذار  |m 1441 
300 |a 215 - 264 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن النظام العالمي يتبلور ضمن إطار التوجهات الجيوسياسية للقوى الكبرى التي تمثل المحاور الأساسية في هيكلة النظام، وتتحرك هذه القوى في ضوء المحددات، والقيود، والمراكز، والتي تتضح وفق النظريات التي تؤسس العلاقات الدولية، إذ أن الدول المركزية تختلف في تأثيرها عن الدول الأطراف والهامشية، ويزداد التأثير كلما امتلكت الدولة مجموعة من المقومات الاستراتيجية. والتي تحفز الدولة على التوسع ضمن استراتيجية الأمن القومي، بهدف تحقيق المصالح العليا، لا سيما بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية عام ١٩٤٥، إذ أفرزت النظام العالمي الثنائي القطبية، حيث النظام الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة، والنظام الشيوعي بقيادة الاتحاد السوفياتي، لكن استراتيجية الاحتواء الأميركية دفعت الاتحاد السوفياتي إلى التفكك عام ١٩٩١، وقيام النظام الدولي الأحادي القطبية بقيادة الولايات المتحدة. إن الإجراءات الانفرادية والتحركات التسلطية للولايات المتحدة في إدارة النظام العالمي دفعت القوى الإقليمية إلى الاستنفار دفاعا عن مصالحها الذاتية، إذ عادت بقوة إلى الساحة الدولية ساعية للصدارة، ولممارسة دور فاعل ضمن النظام العالمي، ومنها مجموعة دول "البريكس" عام ٢٠٠٩، وهي: "روسيا الاتحادية، الصين، البرازيل، الهند، وجنوب إفريقيا"، ولعل ظاهرة بروز القوى الصاعدة، أو الإقليمية الجديدة، وتأثيرها المتنامي، خاصة الاقتصادي، مثل تحديا للاستراتيجية الأميركية على الصعيد العالمي، وعمل على صنع قواعد جديدة تتحدى الهيمنة الأميركية، وأصبح لهذه القوى مواقف عالمية في ضوء ما يسمى "ثورات الربيع العربي" عام ٢٠١٠، فقد باتت هذه القوى تنسق في ما بينها عن طريق ترتيبات مشتركة ليزيد تأثيرها بشكل جماعي في القرارات العالمية، ولكي تستطيع مواجهة التحدي الأميركي.  |b The global system crystallizes within the framework of the geopolitical trends of the major powers that represent the main axes in the structure of the system, and these forces move in light of the determinants, constraints, and centers, which are illustrated according to the theories that establish international relations, as the central states differ from the influence of the central states in their influence The effect increases as the country has a set of strategic ingredients, which motivates the country to expand within the national security strategy, with the aim of achieving higher interests, especially after the end of World War II in 1945, as the bipolar world order spawned, where the capitalist system led by the United States, and the Communist system led by the Soviet Union, but the United States containment strategy pushed the Soviet Union into disintegration in 1991, and the establishment of the unipolar international system led by the United States. The unilateral actions and the authoritarian moves of the United States in managing the world order pushed the regional powers to mobilize in defense of their own interests, as they strongly returned to the international scene, seeking to take the lead, and to play an active role within the world order, including the BRICS group in 2009, namely: Federal “Russia”, China, Brazil, India, and South Africa. "Perhaps the phenomenon of the emergence of emerging or new regional powers and their growing impact, especially economic, such a challenge to the United States strategy at the global level, and worked to create new rules that challenge American hegemony, and these powers have global positions in light of the so-called “Arab Spring Revolutions” in 2010, as these forces have become coordinated with each other through joint arrangements to increase their impact collectively In global decisions, so that you can meet the American challenge. 
653 |a التكتلات الاقتصادية  |a السياسات الدولية  |a التخطيط الاستراتيجي  |a الأنشطة الاستيطانية 
692 |a مجموعة البريكس  |a النظام العالمي  |a متعدد الأقطاب  |b Brics Group  |b The World Bipolar Modeling 
773 |4 القانون  |6 Law  |c 008  |e Al Kufa Journal for Law and Political Sciences  |f Mağallaẗ al-kūfaẗ li-l-ʻulūm al-qānūniyyaẗ wa-al-siyāsiyyaẗ  |l 045  |m مج13, ع45  |o 0964  |s مجلة الكوفة للعلوم القانونية والسياسية  |v 013  |x 2070-9838 
856 |u 0964-013-045-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1244867  |d 1244867 

عناصر مشابهة