ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سورة الرحمن

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج67, ع7
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 16 - 20
رقم MD: 1244878
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم (أول سورة الرحمن). وأوضحت الاستعارة والبلاغة في الآيتين (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ) و (وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ). وفسر الهدف والبلاغة من التكرر في الآية (فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) حيث ذكر هذه الآية إحدى وثلاثين مرة. كما كشفت عن البلاغة في الآيتين (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ، وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ). وتناولت كيفية تلامس الجن والشياطين المخلوقين من نار لجسد ابن آدم. وبينت البلاغة في تكرار كلمة رب في الآية (رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ). وفسرت بلاغة وحكمة ذكر منهما في الآية (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ). وأوضحت البلاغة في التشبيه المرسل في الآية الكريمة (وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآَتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ). وتناولت التعبير بالفراغ على سبيل المجاز في الوعيد في الآية (سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ). كما تطرقت إلى البلاغة في التشبيه التمثيلي في الآية (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ). وتعليل ذكر جنتان في الآية (وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ). طرحت الورقة مسألة تزاوج الجن مع الإنس في الدنيا وحكمها. واختتمت الورقة بتفسير وإظهار البلاغة في الآية (كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة